بـتال القـوس : / بـتال شخصيه شفافه ولديه فكر أعلامي من النادر وجوده ... لم أرى الى الان سواه وكأن لا أحـد يشبه قـط كانت بدايتي عندما كنت ابلغ من العمر 6 سنوات لم اكن أعلم به ... وذلك كان من خلال جدتي ( أطال الله في عمرها ) عندما طلبت مني بـأن أضع له على الراديو أذاعـه الرياض .. كان في ذلك الوقت يقدم البرنامج سهر بلا عنوان هـو بتال لم أكن أعلم من هـو ... بدايتي الفعليه هي عندما كان في قناه الرياضيه السعوديه من خلال برنامجه المواجهه وكيف لي بأن أنسى ذالك البرنامج كأن يأتي يـوم الاثنين / الساعه 30 : 9 |!’ كأن ذالك البرنامج حديث الشارع الرياضي ... كنت حينها في الصف السادس أذكر بأني لم أشاهد حلقه ياسر وذالك كانت بسب الاختبارات النهائيه في وقتها كأن لدي اختبار E لكن سجلتها على الدفيدي وبعدها شاهدتـه ( ولا صارت علوم ) ..! ’ وبعدما أنتقل الى قناه العربيه أصبح برنامج ( في المرمى ) من البرامج المستحيل ثم المستحيل ثم المستحيل أن أدع حلقاته تفوتني في أوقات برنامجه لآ خروج لآ أزعاج لآ حديث لآ أقـوم من شاشة التلفاز إلا أذا قال ألقـاكـم مع أنه حالياً لا يقولها لكن لا أقـوم إلا أذا أنتهى البرنامج ( وقال المخرج : عزلنا خلاص ) 4 سـنوات كيف لي بالنسيان وهاهو بأذن الله سـ يدخل الـ 5 ..! وأتذكر أيضاً من مواقفي بأني كنت أشاهد البرنامج كالعاده .. لكن كان في ذالك الوقت هناك مطر شديد وبرق ورعد وكأن يجب على الجميع أغلاق الاجهزه الالكترونيه وأجهزه التلفاز والموبايلات ... لكن أنا لم أبالي لهم أطلاقاً والجميع يقول ( مرام طفي التلفزيون لا نحترق ) وانا ضاحكه ( ما أجمل بأن يحترق البيت لا أجل بتال ) وأكمل المشاهده إلا وانـا أرى جهاز التلفاز ينطفئ دون تدخل أحد لا لـ فصله ... ( أنعطب التلفزيون ) من أجل بتال أخر حديثي عنه أتمنى بأن أصل الى مـاوصل إليه هـو .. أن لم أقبل في المستقبل في مجال الطب سـ أتجه لـ قسم الاعلام ( شتان بينهما ) لكن الله هو الموفق ..!,