* كما لم نعرفه من قبل :
- هدوءه : هو رجل يعشق الهدوء ويُتمتم على بياض الورق مفاتن ماتشتهي اقدرانا ،
نتعطش كثيرآ لجنون مايخطُه حرفه على معازف قلوبنا قبل حروفه ..
- فِكره : فهو شخص يُختلف في تفكيره ، لآ نعلم مايريد الا عندما يريد !
- سليط : للسانه دايماً ، ولكن بـِ " مزح " وينال منها ماينال ببعض الضحك 
!
- ميوله : هلالي بدرجه اولى ، و العاشق لآخر زفره !
كـَان :
* في أحلامه :
دائماً ماينهض عليها وتبقى هي [ خبزه اليومي ] الذي يعيش عليه ،
فهو يهرب بها من خيبات الواقع التي تصادفه وتعرقله في نفس الوقت !
* في الحُب :
يبقى هو الاجمل في هذا العالم ليس لكون / ان بقربه يوجد الدفء ،
ولكنه نادرً مايطالب لـ فرض امراً على آخر ،
فقط يبحث عن مايكسبه ثقة اكثر في حياته ..
* في الشعر :
يكتُب بِ عقلانية كبيرة
كرّس وقته للقلم ’ فهو يمتزج بِ أجمل فصول الحكاية
يُداعب أحرفه بالحُب والحرمان والشوق فَ البُكاء
ونشعُر وكأنه البدر حينَ يقول :
قال مجروح ... جاوبته نعم
.................. قال ماشوف بك ... اثار / دم !
قلت وان كان في ذاتي النزيف
.................. قال ما به نزيف .. من عدم ..
قلت وان خان بي اغلا حبيب
.................. قال وهم [ بنيته ] وانهدم !
قلت ماعذبك يوم الفراق
.................. قال درب وتمشيه .. القدم
قلت ما به سوى جلدك شعور
.................. قال غيره فلا احس ... بـ آلم 
!
* حالته :
دائمآ يشكو الحظ .. ودائمآ يبتسم عندما يغضب !
وأنّ إزداد في حدة غضبه - حتى وإن كانَ في قيادته للسياره نجده مُسرعآ و بِقوة !
فـ تجنبوه ياهذا ، فلا يبدل الله حال من حال كـ أكثر منه في غضبه !
* جرئ في حروفه :
فقد كان مجنووون الـ مجنون بكل ماتحمله المعنى بكلمه !
ليس بفقد عقله ولكن بجرائته اللا محصوره على امر ما
فقد شائت به الاقدار " ان يطلب الزواج بااحدى بنات موقع القناص " هنـا 
!
* في اغانيه :
قال في يوم الأغاني أنا منها أعاني :: تطربه الكثير من الأغاني
ولاسيما اغاني الحُزن .. فهو يحلق كثيرآ بِ معانيها
مكان يستمتع بالمبيت فيه وهو ركُنه الخاص ( غرفته ) ..
..