تلك الآمنيات ..
لا زالت تشغلني ..
و تلك الآفكار
تزعجني ..
فقط حين أشعر بـ أنه
خذلني للمره .. لايوجد عدد يحصي ذلك
عندها أشتعل غضبآ و أنطفي بداخلي
أتصنع تلك الاخبار عنه كذبآ
حتى لا أجد من يلومني
تقتلني حيرتي
و ذاك البرود ..
عسى أن تكون من تشغله عني
أميرته .!!
فـ لا مبرر سوى تلك الأميره
في حيين من الوقت ندمت
لاني أخلصت في جوء كان
الكذب متنفسه ..
وحيين أخر أحُسدها
و أتسال ماعساه
أن يتمسك بها لهذه الدرجه
هل جمالها أم صوتها
أو ذاك القصر الذي تسكُنه . .
سُـألته
رد لي بضحكته البارده ك قطع الثلج
ذكاء تلك الأميره أوقع بي ...
عرفت بـ أني أملك من الغباء
ماجعلني حمقاء بـ عين نفسي . .
ف هنيئآ لكٍ يــ أميره
....
