..
" حينمـا تحضر : تغيـب كلُ الأسئـلة !
تلـك التي أمضيـتُ ليلـتي أحضـّرهـا , أكتبُ واحداً وأعيـدُ صياغة الآخر ..
تغيـب | لـ تعود كلّ الأسئـلة إلـى الحياة مجدداً ..
كـ قطراتِ مطر علـى أرضٍ موحـِلة , تكـفُّ الغيـمة دمعـاتِهـا لـ تبقى آثـارها
شديـدة الوضوووح !
لـيس لأنـك تعرف كيف تتنـصـّلُ من الإجابـات ,
بـل لأنني أحبّ أن أصمـت حين حضورك ..
أحبّ أن أُشبـِع كلّ حواسـّي بـ حديثك !
لأنني أعلـم كم هو بـخيلٌ حضووورك ’
و كم هو قـاتلٌ هـذا الحنين ! "
.