..
أغـنـيـــة الورد
و يبقى الحُب في الدنيا
طريقاً ما انتقيناهـُ
مجرد التفكير بـ مصيره ، هو مايشقي
فحينما نحُب ونعشق ، وفي لحظة صدق مع قلوبنا
نتسائل بـ شقاء هل يكون مصيره " حُب وإنقضى "
ألا يرهق مثل هذا الشعور ، عندما نمنح الآخرين كل مشاعرنا
بدون أن ندري ، هل هم فعلاً يستحقون .. ؟!!
[ هي مابنيت عليها هنا أصل الموضوع ]
أغـنـيـــة الورد
و لـ مثل حضور كهذا ألهمني أشياء عديدة
إني به سعيدة ،
وهبكِ الله من يستحق قلبك
وأدام لكِ الأفراح ..
..