.
- وَعَلَيكُمْ الْسَلاَمُ وَرَحَمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهْ ،
|| بِ خُطَىَ مُتَرَنِحَهْ كُلُهَاَ / خَوفْ ،
...................../ دَاَفِعُهَاَ الْمَجّهولْ ،
نَضَعُ عَلَىَ ( غَفّلَةٍ ) مِنَاَ ... اُوُلَىَ الْخُطَىَ عَلىَ سَلَالِم العِشقْ ...!
وَمَاَ نَلّبَثُ اَنْ نَهِمَ بِ الْفَرَارْ ..........
حَتَىَ تَكُونَ الاَبّوَابُ قَدْ .../
- أُوصِدَتْ ...!
- وَ تَظَلُ عَلَىَ قُلوبٍ أَقّفَالُهَاَ ...!
|| سُعُودِيَهْ ،
كَمْ مِنْ سَحَاَبَةٍ مَرَتْ مِنْ هُنَاَ وَلَمْ تُمّطِرْ ...؟!
الْثَنَاءُ لَكِ ،
- وَ لِ رُوحٍ عَاَنَقَةْ ذُبُولَ أَزّهَاَرٍ فِيِ دَوَاخِلِنَاَ ... لَمْ تَمُتْ بَعّدْ ...!
.