.
| حِكَايَةُ الْشِهَابُ وَ الأُمنِيهْ ...!
حِكَاَيَةٌ ، أَشّبَعَتْ حَيّزَاً فِيِ طُفُولَتِيْ - عُنّوَانُهُ كَانْ "رَجَاءً تَبَنَتُهُ التَجّرِبَهْ "...!
- وَمُذْ ذَاَكْ الْوَقَتْ لَمْ يَكُونْ الْشِهَابُ يَومَاً، ذَا نَفّعٍَ اوُ ضَراَ ...!
| وَمَنْ سِوَاكِ "أُغّنِيَتِيْ ،
تَتَوَارَىَ فِيِكِ كُلُ مَعّزُوفَةٍ وَ جَلَاَ ...!
فَكَمْ مِنْ نَجّمٍ يَفِيِ ذّاَ الوِدَ "مِنّكِ .
.