وتُقسم جوارحي انها مررتّ في اغماءٍ عميق
عُمق الإصتدام بموج الحرف الصاخبّ
وتنتشل في روحي نشوة ك لونْ
__________ × الفرح القديم
وتبقى يداي ممدودة كالعطاء ولايُملآ كِفهاّ الخير البعيد
* و [ افتقدّ ] جبروتي وقوة صُلب حديثي ,
وبِكُل هدوء تملى دفاتري الأتربة ,
هُنا - بعض الذكريات .. وصوت الخليج النْوال تُردد ( تعبْ قلبي تعبْ قلبي )
وآثقّ تمامآ انها تُحرك ساكن الوجع في دار قلبك المُترف بغيري
لالشيء سِوى قهر ( يحويّ ) فكري وتتبعثر اجاباتي وطامة روحآ عشقتّ
وتاهت تكتُب في صندوق العام الماضي
- ( صديقي يُخبىء حُلمي الصغير ) !
واعود لِ اُغنية الفجر الحالم بِنا لإنها تُفجر ثورة الغياب
( شكثر مشتاق لو تدريْ .. شكثر مشتاق ياعُمري
آبوس : عيونك الحلوه : .. وآضم صدرك على صدري
صبرت اهوآك .. اشوفك جاي .. )
* وتبقى تساؤلاتهم أينّ رحل ؟
وشيء من عُمق الشعور يقول سآنفرد بحزني وحدي
لإني اُدرك رحيل الأشياء الجميلة في مُستنقع حياتي
- لاجديدْ .. أنّ نُسافر دون امتعة / وأنّ نُحلق دون اجنحة
لعليّ يومآ افقدّ قاموس الغُموض , واُخرجّ من نفسيّ بعضٍ من الحروف
لِ تُربك خافقي اللذي بآت في غفوة إنتظاره ,
× وانّي اوحيّ لنفسي إني لازلت ( آتنفس ) بُعدآ يُدثر احشائي
وانّي كالماء بصفاء ونقاء اعشق ,
ويلّد الحُب لِ اكتب ولااتوقف .. لانه لايسكُنني حيآ
بل يتماثل في قلبي حضورآ
وافتقدهُ بِ عُمق الحرف هُنا ,| اتفجر
وانّي اشتهي تُفاحة من فمِكَ قطعةٍ قطعةٍ اتذوووق
وانّي في جنون الحديث اتصور مالايتصورّ
فَ حُبّ قلبي كيفما تشآء ,
حتى في رحيله غدآ اعلمّ .. صبرآ
لإنّ حُبه اعمق اشتهاءاتي