إِذَا مَا قُلْتَ :
( ـ سَعِيْد اِبْنَ مَانِع
جَاءَتكَ لُغَاتُ الكَونِ قَائِلةً :
بَاطِنُهُ جَ ـمَال ،
وَ ظَاهِرُهُ .... مَا فَوقَ الجُمَلِ وَ الجَ ـمَال ... : ) !
فَ أَنـَّى لِيَ الحَدِيْث .... ؟
اِسئَلُو عَنْهُ حُرُوفَهُ
...... فَ هِيَ خَيْرُ مُجِيب !
[ س / ع / ي / د / ا / ب / ن / م / ا / ن / ع ]
فَقَط !
انا عن الهزل وكثير إزعاجه .. سجيت سجه ما بعدها سجه
ما أبطيت من شعري ولا انتاجه .. لأن عمرتي بالشعر تعدل حجه
واللي يحاججني بقله حاجه : ذبح الرفيدي خير قبل اتحجّـه
ــ
انا قصيدي لا انزهم جا على الفور .. يزهمه هاجوسي .. ويلبي للأقلام
اهدم به قصورٍ واشيّد به قصور .. وافرح به اقوامٍ .. وازعّل به اقوام
ولا يغرك بأنه احساس وشعور ... كم فكك انشابٍ .. وكم حبب اخصام
شاعر ولاني مثل ماقيل مغمور ... لا لا .. انا شاعر للإعلام ؟؟؟ إعلام
ــــــــ
أعسف أمهاري .. واريق الحبر .. وأسنّ إقلمي / وأدخل الميدان ... و عيوني .... تناظـر للسما
إما حياةٍ تجعل إفـوادي ... على اسمي سمي ؟ / و لا مماتٍ يروي اسمي .. من عقب هاك الظما
* سُبْحَانَ مَنْ جَعَل الشِعْرَ
يَنْفَلِقُ مِنْ بَيْنِ يَدِيهِ كَمَا الـْ / نُـوـوـور !
|