في لقاء القناه الرياضيه مع عبدالرحمن بن مسساعد جا ملك الفلاشات الفريان ورز وجهه مع واحد أظن أنه خليفت الفريان بالفلاشات ووقفو ورا ابو مساعد , لف وجهه شبيه الريح وقال " ما أظن فيه فايده من وقفتكم هنا " موب أغمى علي ظحك خخخخخخخخ المشكله من برودة الوجه رجع وقف الفريان مره ثانيه أبو طبيع مايخلي طبعه