..
أبو طبيع مآيجوز عن طبعه .. نور من أن خرج علىآ المستطيل الأخضر ووطأت رجله الملعب .. وهو بهذهـ الأخلآق التعيسه .. وبعد أن قلنا أن نور أدرك المآضي .. وعقل !!
يعود لنا بشيئ جديد .. فـ عآدت ريما لعآدتهآ القديمه .. !
وهذهـ أخلآق نور .. وهآهو يكشف من جديد علىآ وجهه الحقيقي .. تآريخ أسود .. !
وإيقآفه شي أكيد .. ويستحق الإيقآف لأطول فترهـ .. نور لآعب كـ أي لآعب في الكرة .. يطبق عليه مآيطبق علىآ الأخرين .. وهو ليس فوق النقد والمدح .. !
.
.
تـ ح ـيتي وتقديري