كانت كلّ الأصوات تُغادرني و كنتُ أنفصل عن العالم تدريجيًّا و بدأت أمسح الملامح المُتبقية بذاكرتي .. ولم يبقى على أطراف الحكاية سِوى مقعد خشبيّ و .." مِعطفكَ و مِِظلتي " ! .
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog