بأجمَلِ باقاتِ الوُرود و بأعبقِ نفحاتها نودعكم أحبتنا و على أملِ
اللقاءِ بِكُمُ في أعدادٍ قادمة تكون أرقـى و أجمل مما نقدمه هنا !ْ
فآمالنا بكم لن تنقطع و تواصلنا معكم لن يفنى طالما كنا نعمل
و نجتهد لأجلكم أحبتنا , فكل صعبٍ لأجلكم يسهُل و كل محالٍ بكم
يصبح ممكناً , فمن دون إبداعكم لن نبدع و من دون تواصلكم
لن نكون مميزين , و هذه المجلة ليست إلا ثمرة لجهود أقلامـٍ
راقية انتقيت منكم , و نحن على ثقة بأن البقية هم أيضاً يملكون
أقلاماً كتلك التي انتقيت وهذا ما يجعلنا متفائلين بأعداد قادمة قوية !!
هذه تحية من فريق العمل بالمجلة العالمية في عددها الثاني , و نسأل
الله العظيم الجليل أن نكون قد وفقنا في إعدادها , و السلام خير ختام !ْ
|