. . آحلامنآ اللتي كآنت تُربِت على أكتَآفنآ بالأمسْ اليوم وأمَآم نوآفذنا المُغلقه تَغفو ولآ تَفيق ! فَـ حتى نَسير في دروبنآ مطمئنين لِـ يكن الاملُ عكَآزاً لنآ .. الأمل أوفى مِن الحُلم .. إيمآئآت ينفرد العُمق بِ حرفكْ
. لماذا مَشينا بكلِّ آتجاهِ , ولم نمشِ , لو مرةَ , نحونا !