كيف الحـــــال؟؟ إنشـــاء الله بخيـــــر الجميــــــــــع كتبـــــت قصــــــه حفـااااااااااااال من الفضـــــــــــاوه الزايـــــــده وإنشـــــــــاء اللـــــه تنــــــال على بعـــــض من رضــــــــــاكم هـــــذا عريـــــس وعروستــــــه رايحيــــن يقضـــــون شهــــــر العســــــل في الصعيــــــد من تـــــأليــــف عقلـــي الباطنــــــي الغبــــــي :i الشخصيـــــــــــات: أهــــل المعاريـــــــــس: العريـــــس: هــــــاشــــــم العـــــــروس:ســـــــــاره أم العريـــس: أم هـــــــــاشـــــم أم العـــــــروس: أم مســــــــاعـــــد العايلــــــه الصعيـــديـــــــه: أم متــــولي : عظيمــــة أبـــــو متــــــــولــــــي: مغـــــــــاوري البنـــــت :حليمـــــــــه الولــــــد: متـــــولـــــي القصـــــــه تقـــــول: بعد انتهاء حفلة الزفـــــــاف المقامه في فيـــــــلا أهل العريـــــــس ذهـــب المعـــــــاريس إلى المطار وذلك لللرحيــــل إلى مصــــر ((أم الدنيـــــــــا))لقضــــــــاء شهــــــر العســــل في الأجــــواء الصعيـــــديــــــه الريفيــــــــه وعند وصولهم للمطار تعثرت ساره وقالت: الليله بخربها في المطار و الطياره وقالت لزوجها هاشم: هات إيدك لابارك الله فيك فارتسمت على وجه هاشم علامات الخجل الشديد فقالت ساره:انا شالله جبرني واخذتك فمد هاشم لها يساره <<----من الإرتباك الشديد فقالت له سارة:كسر إنشالله :i فقال هاشم:في عدوينك فردت ساره قائله:وياك إن شاء الله وعند اقترابهم من صالة إنتظار المطار قالت ساره:بروح أجيب بيبسي وبطاطس فقال هشام وهو مفهي: روحي الله معك فقالت سارة:لو إنك رجال كان قلت أنا أروح فدا عيونك وذهبت سارة لإشتراء البطاطس والبيبسي وقالت:تبي بطاطس فرد هاشم قائلاً: لا أبي بيبسي قالت لا أنا اللي بعطيك روح قم اشتر لنفسك هذا بحلال أبوي:i فقال هاشم:بالسم الهاري فقالت ساره:في عدوينك فقال هاشم: وعدوينك فقالت سارة: وياااااك إنشاء الله:i وعند دعوة سارة هذه تمت المناداة للرحله المتوجهه إلى مصر وركبوا الطائرة وجلست سارة بالقرب من الشباك وجلس هاشم بالقرب منها وقال لها:هل أسكب لكي الشاي :i فقالت لا أذلف مناك لا أضربك بصوت عالي مما جعل الركاب يناظرونهم فقال هاشم:فشلتينا فردت سارة قائلةً: من شاف وجهك عرف إنك ملحط فشيله:i فزعل هاشم وبرطم ولم يرد عليها طول الخــــط . وبعد فترة من الصمت جلست سارة تُتَندن فقال لها هاشم:صوتك حلــووو فقالت ساره :إنت ماتستحي من نفسك لو إنك رجال كان قلتلي إنطمي صوت المرأه عـــوره:i فقال هاشم بغضب: لو إنك مره كان ماقعدتي تصارخين فقالت سارة: لو إنك ......... فقال: .......... وإنتهت الرحله ووصلوا إلى مصر ((أم الدنيـــــا)) وهم معوبسين وكل واحد مو طايق الثاني فقال هاشم لها بدون نفس: وشو تبين تاكلين؟ فردت سارة قائلةً: على ذوقك يابعدي فقال هاشم: ياليتك كذا على طـول فقالت سارة: صفقني لوعديت هالسفرة بسلام فقال لها بغضب: عن الطنازه:فقالت فرق بين الطنازه والهواش فقال هاشم: بروح أطلب وأجي لا أشوفك متحركه من مكانك فقالت له سارة: تامر آمر<<----في نفسها مابقى إلا أنت تامرني:i وعند وصول هاشم مع الطلب قالت سارة: ماذا جلبت ياروميوا؟ قال المصري اللي يوصل الطلب :ااه هو انتي شُفتي فيلم تايتانيك بِجد جميل خصوصاً جولييت قالت سارة: والله إنك قديم توه يوصلك فرد هاشم قائلاً : حط الطلب وانقلع فقال المصري: يعني ايه انقلع؟!! فقالت سارة: يعني روح هناك احسلك ولا بيزوجك اخته فقال هاشم: مانتشرف نقبل ذي الأشكال فقالت سارة: لاهو اللي بيقبل بأختك فقال المصري : أنا عندي حق الميه عشان أروح أتجوز لا وسعوديه خلينا في اللي فينا كافيين خيرنا شرنا فقالت سارة: لالالا بيسير فيلم عربي هناا قصة عـــذاب مصري :i فذهب المصري وهو يبكي بكاءً شديداً وفي هذه الأثناء كان سارة وهاشم يأكلوون بشراهه وعند انتهائهم من الأكل قرروا الذهاب إلى فنــدق للإستراحه فيه فسألها أي فندق تودين الذهاب إليه؟؟ فقالت سارة: ماغيرة الفندق اللي انتحرت فيه سعاد حسني :i فقال هاشم: يلا بلا استهبال فقالت سارة:خلاص مافي إلا هوو فندق خمس نجوم فذهبوا إلى أقرب فندق ونامــــوا والباقي أكمله لكم بعـــــــدين تشــــــــــــــــــاااااااااااااااااووووووو آسفه طـــــــولــــــــت عليكـــــــــــــم إنشاء الله تكــــون القصــــــه نالــــــت على بعــــــــض من رضــــــــــاكــــم