عرض مشاركة واحدة
قديم 17-10-2009, 07:11 AM   #1
فجــــر
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية فجــــر
 
Unhappy عفواً مهند >> نحن المعاقين

أنا إن فقدت قدمي فأنا أقف على جبل من الطموح
فإن يأخذ الله من عيناي نورهما ففي لساني وقلبي منهما نور



مهند ابوديه المفروض نحط قبل أسمه مئــة لقب مخترع أن أعتبره بالفطره أختراعاته أكبر من أنا نتكلم عنها

وأقواها الغواصة الحديثة ومتعددة الأنظمة الفيزيائية والتي تستطيع الوصول إلى أعمق نقطة تصلها مركبة بشرية في المحيط وتفوقت على الغواصة اليابانية شينكاي


طبعا غير الــ22 أختراع ومنهم

أقتباس


ابتكاره تقنية جديدة لحل مشكلة اختلاف الفولتية (110-220) التي تعد من أكثر مسببات الأعطال الكهربائية في المملكة من خلال اختراع قابس ( فيش ) خاص ، يحمي الجهاز الذي يعمل على كهرباء 110 فولت عندما يتم شبكه بالخطأ بقابس 220 فولت. يقول مهند الذي خصّ «عكاظ» بالحديث حول هذا الاختراع : الفكرة راودتني بعد ملاحظتي ان معظم الاجهزة الكهربائية في المدن التي تعتمد على جهد 110 و 220 فولت تتعرض للاحتراق بسبب اختلاف الفولتية، لذلك وضعت فكرة هذا الاختراع التي ستقضي على مشكلة تلف الاجهزة الكهربائية، مضيفا ان استخدام هذا الاختراع سهل للغاية حيث ان كل ما على المستهلك هو أن يثبت القابس المبتكر على مدخل الكهرباء لأي جهاز منزلي يعمل على كهرباء 110 فولت وعندما يقوم بتوصل الجهاز بكهرباء 110 فولت فإن القابس يعمل وكأنه عادي، أما اذا تم شبكه بالخطأ في كهرباء 220 فولت فإنه لا يوصل الكهرباء إلى الجهاز، ويقوم بتشغيل مصباح أحمر صغير على الجسم الخارجي للقابس لكي يعلم المستخدم أنه شبك الجهاز بالفولتية الخاطئة.

ويضيف مهند اخطط حاليا لعرض اختراعي في العديد من المعارض العلمية حول العالم وسأواصل تطويره ليكون أكثر دقة وأسهل استعمالاً ويكون التحكم بالكهرباء كيميائيا بالكامل، حيث إن القابس يحتوي على دائرة كودراك معقدة لقياس فرق الجهد.

ويمضي مهند قائلا : كل ما اتمناه هو أن يتم دعم تطوير اختراعي لإنتاجه وتوزيعه على البيوت في المملكة بهدف المحافظة على الأجهزة المنزلية من الأعطال الكهربائية التي تنتج بسبب اختلاف الفولطية.

ويطمح أن يتم إنتاج هذا الاختراع في داخل الأجهزة مستقبلاً حتى يساهم في القضاء على المشكلة تماما.










أقتباس

وأيضا ابتكر قفازا إلكترونيا لتمكين الصم والبكم من التواصل بسهولة ووضوح مع الآخرين حيث تعمل تلك القفازات على ترجمة لغة الإشارة إلى كلام واضح ومسموع في دائرة قطرها يتراوح بين مترين إلى خمسة أمتار.
وقال مهند جبريل أبو دية الطالب بقسم الفيزياء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن لـ"الوطن" إن الفكرة نبعت لديه من خلال متابعته محاولات الصم والبكم لشرح للتواصل مع الآخرين من الأسوياء والتي كثيرا ما تفشل في خلق نوع من التفاهم المتبادل لعدم شيوع لغة الإشارة بين الناس وهو ما يسبب للصم والبكم إحباطا شديدا ويجعلهم ينحازون إلى العزلة. ولفت إلى أنه بدأ في دراسة لغة الإشارة والتعرف على عالم الصم والبكم حتى اهتدى إلى هذه الطريقة التي تساعد على تواصلهم مع الآخرين بيسر وسهولة.
وتتلخص فكرة الابتكار في ارتداء الشخص قفازين متصلين بجهاز كمبيوتر صغير يوضع في الجيب ومن ثم يضغط زر التحدث وزر اختيار اللغة وبينما هو يتحدث بلغة الإشارة تقوم المجسات الموضوعة في القفازين بالتعرف على تلك الإشارات ومن ثم ترسلها إلى الكمبيوتر والذي يحلل بدوره تلك الإشارات ويقوم بتحويلها إلى أصوات عبر مكبرات صوت صغيرة مثبتة في طرفي القفازين.. ويمكن اختيار نبرة الصوت لكي تناسب الشخص إن كان طفلاً أو امرأة أو رجلاً.
ولفت أبو دية إلى أنه أنجز نموذجا أوليا ناطقا بالإنجليزية ويفكر في عرضه في العديد من المعارض العلمية حول العالم، كما يعطف حاليا على برمجة ابتكاره ليكون ناطقا بالعربية وتغذية ذاكرة القفاز بأكثر من 10 آلاف كلمة بطريقة واقعية تشبه الصوت الطبيعي





أقتباس


من ابتكاراته ايضا تقنية جديدة لأقلام الكتابة هي الأولى من نوعها عالميا وتقدم العديد من المميزات الجديدة في هذا المجال.

فقد تمكن مهند جبريل أبودية، الطالب بقسم هندسة الفضاء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن من تصميم أقلام ذات نهايات ممغنطة تتفاعل مع ورق خاص، تمت إضافة بعض الأنسجة المعدنية إليه، ويمكن وضع هذه الأنسجة في الدفاتر العادية مما يحسن خط المستخدم لهذه التقنية بنسبة قد تصل إلى 60 في المائة. وبحسب أبو دية فإن هذا الابتكار يساعد الأطفال والمصابين ببعض الأمراض العصبية من الكتابة بتناسق مذهل.






وأكد المبتكر أبو دية لـ«الشرق الأوسط» أن هذه الفكرة راودته عندما حاول تصميم قلم فضائي لمساعدة رواد الفضاء والغواصين على الكتابة بشكل متناسق كحل للمشكلة الموجودة، ولكن ابتكار «القلم الممغنط» أظهر مميزات أخرى تجعله مهماً بشكل كبير لشريحة عريضة من المستهلكين فضلاً عن الاقتصار على رواد الفضاء. وأشار أبودية الى أن القلم عندما تمت تجربته مبدئيا في المدارس الابتدائية بالمجمع التعليمي التابع لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ثبت أنه قادر على مساعدة الأطفال من 7 ـ 10 سنوات على الكتابة على السطر بمجرد الكتابة بهذا القلم الممغنط لمدة تتراوح ما بين 10 ـ 25 يوماً.






مخترع كبير.. صغير بالسن.. وأختراعاته تتفؤق على الغرب بمراحل وإعاقة وأصرار وتحدي منه حتى وهوا كفيف..



متجاهل من الأغلب... ما شفنا له لقاء قوي إلا مع الشيخ محمدالعوضي بقناة الراي


نشوف الجرايد تكتب عنه بس عن الفنانين أكثر..!! نقراء عنه بالمنتديات بس قليل..!!

نسمع الناس تجيب سيرته بس سيرت وأخبار مهند التركي أكثر وبدقه..!!



أذكر مره كنت بدوره عن الأهتمام بالمعاقين لما سألت المحاضره عن مهندأكثر اللي جالسات يحسبونه مهند التركي ..!!


معا أنا ماشفناله حسنه وحيده سواها غير نشر الفساد..!!

شفت له لقاء بالقناة الرياضية قبل مايصير له الحادث

وطبعاً كان اللقاء عابر لأنه بنظرهم

ماسوا شي ..!!



توقعت بيلقاء أهتمام بعد الحادث بس بالعكس
شفنا كيف الأعلام كتب نهايته بخط عريــض ..!!



صارله حادث بسبب أستهتار ..
بترت ساقه بسبب أهمال..
فقد بصره ..
تغيرت حياته 180 درجه..



بس رجع أحسن من أول


رجع أقوة من أول




بس للأسف لقا نفس الأهمال






هذا أكثر جزء أثر فيني وحسسني والله إني أنا ناقصه ..






وقفـــــة تقدير ..

علماء مسلمون مكفوفين ووحدا بينهم الألهام والعلم
ولا يقاس عطاهم بنا نحن المبصرين ..!!
منهم: الشيخ/ عبدالعزيز بن باز ـ يرحمه الله ـ والشيخ/ عبدالله الغانم والدكتور/ ناصر الموسى




هل ننكر أننا لم نتفوق على ذوي الأحتيجات الخاصه
لأنهم يتغلبون على إعاقتهم ..

هل ننكر أننا أنهم مبدعون رغم الأعاقه ..

هل ننكر أننا نهملهم رغم أبداعهم ..

هل ننكر أننا نحن المعاقين ..!!








أنا إن فقدت قدمي فأنا أقف على جبل من الطموح
فإن يأخذ الله من عيناي نورهما ففي لساني وقلبي منهما نور































التوقيع:
ڪـل مآ ضآق بي آلــۈآقعّ آسلـــي خآطـــري ّ ( بآ آلنـــۈم! )
ۈهــذّي حــآلهُ آيآميٌ .. صآرت فرحتُي ( بنــۈمـي )
فجــــر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس