La réponse ليسَ لأنّها النمسا , بل لأنّه يُحبها يُحبها كما أُحبه : ) سارا | لعلّنا يومًا نلتقي هُناك يا رفيقة و تحفّنا الأفراح
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog