بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير / مساء الخير
قضية خالد عزيز التي أخذت منحنا كبير بين جمهورنا العزيز وكانت بين (مؤيد) و (معارض) لعقوبة خالد عزيز.
لم أكتب هذا الموضوع لتهميش من خالد عزيز ولم أكتبه من أجل شيء شخصي.
كتبته بعد ما شهدت تلك الأقلام التي تنطق بما لا تعرف.
تلك الأقلام التي تكتب الشائعات وتحاول بث السم بالعسل.
أتحدى تلك الأقلام أن تخرج وتقول الحقيقة المرة لخالد عزيز وتعامل الإدارة الهلالية مع خالد عزيز.
خرجوا وقالو محاباة خرجوا وقالو مجاملة وتطفيش ولم يخرجو ويقولو حقيقة خالد عزيز المره بكل ما تعنية الكلمة.
لم يخرجوا ويذكرو ماذا فعل عبد الله بن مساعد مع خالد عزيز.
لم أود وأرغب في طرح هذا الموضوع لكن الضروف أجبرتني على هذا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
قصة خالد عزيز وتعاملة الإدارة الهلالية :
منذ الموسم الماضي واستلام أبناء بن مساعد الإدار الهلالية وسالفة الأموال المتبقية في عهد محمد بن فيصل كان من ضمنها باقي مقدم عقد خالد عزيز.
خرج خالد عزيز في أكثر من مرة للأمير عبد الله بن مساعد ليجد حل لمشكلته المالية وقيمة عقده مع العلم أنه استلم (مليون ريال) من الإدارة السابقة وبقي أربعة ملايين له.
وكانت الأربعة تسلم له دفعات كل سنة لكن مع إصراره وإلحاحه للأمير عبد الله بن مساعد تعاطف مع خالد عزيز وأكرمه ودفع له (الأربعة ملايين دفعة واحدة).
تخيل عزيزي كيف دفع له أربعة ملايين دفعة واحدة والصحيح كل سنة يسلم مليون ريال فقط لكن كرم بن مساعد معه وثقته التي ليست في محلها مع هذا الاعب.
أتى بعدها بكم يوم خالد عزيز للأمير عبد الله بن مساعد وذكر له بأن سيارته انسرقت وأنه يحتاج سيارة ومن هالكلام ، بعد يومين مباشرة اشترى له سيارة جديده وكان وقتها ايضا اشترى لمحمد الدعيع وعدد من الاعبين سيارات مكافات من بعض أعضاء الشرف.
شاهد هذا الكرم من ابن مساعد.
بعدها توالت الأحداث وبعد ما أصبحت (الأربعة مليون) في جيب خالد عزيز أصبحت عدم الامبالاة في الاعب شيء واضح.
خصم من مرتبه البالغ 18 ألف ريال ولكن لم يجد نفعاً.
مالمهم أن تخصم مني مبلغ بسيط من الــ 18 ألف وأنا في جيبي الأربعة مليون.
أنا هنا لست أحسد الاعب بل منفعل و (منقهر) من عقلية يملكها .
كيف أصبح لئيم لهذه الدرجة بعد الإكراميات له ؟؟؟
لكن صحيح إذا لم تستح فاصنع ما شئت.
أخوكم : عبد الله