.
وَ خِتَاماً ... نَشّكُركْ ضَيفناَ الْكَريمْ عَلىَ تَشريفهْ صَدى النَثّرْ ،،
بِ هَالةِ إبّداعِهْ ،،
وَ لَهُ مِنَاَ جَزيلُ الْشَكَرْ ،
دُمتَ شَاعِرُنَاَ / وَ دَامِ نَبّضُكْ ،
نَتركْ اَلمَجَالْ لِلأعَضَاءْ بِطرِحْ أَسّئلتِهمْ عَليكْ ..!
وَسيكَونْ المَوضوعْ مَفتوحْ لِمدةْ اَسّبُوعْ ..
بِإذنِ الله ،
.