الَعَنَا وشهُوَ الَعَنَا ,؟!
غَيَّرَ أَنْتِ , وَجْرَوَّحَك , وأَنَا ,
آبَجَرَحَك بضَمَّا , وأَرْضِيّ عَلَّي مَرَّه
دأَمَْك حَيَاة آلَمَاءَ ,
يآبَِنْت مَنّهُوَ غآبََ ,
ضَحِكَ , وحَكََّيْ , وأَحَبَّآبَ ,
وأَنْتِ وأَنَا وقِلْوبنا , صَرََّنَا حَدَّيث اغرَآبَ
آثَرَ آلَمَفارَََقَ صَعَّبَ , غَيَّمه وسَوَاد وَلِيَل
أَنِسَاك هَذَا صَعَّبَ , لأمَأَبْقَى بي حَيّل
ياعيونك الظَلَمَا ,مافي الَجََّفَّا كَلَّمَه ’
ومالََ الغِيَآبَ لِسَآن !
آتَصَوَّرَي
مَرَّه نسيتك وآبََتَّسَمَّت
وآتَصَدَّقَي !
آنِيّ عَلَّى أَلْبَسَمه نَدِمَت ,
والٍٍأكَيْد آنِيّ بكَيْت , وماآبََتَّسَمَّت
آبَسألك !
وشهُوَ الشَبَّهَ ؟
بَيَّنَ الَنْهأَيْه والٍٍأخَيَّرَ
كَلََّهَا نَفَّسَ آلَمََصِير ,
وآبَسألك مَنّ قالََ آن الَهْوى جَرَحَه عَذَآبَ
وأَجْمَلَ إِيَّأَمْه غِيَآبَ ,
عَمَّرَ الحَزَن مأَيَّلَبِسَ ثِيَآبَ جِدّاًد ,
مَثَل أَلَّهَجَيَّرَ مأَيْعَرَفَ أَنِفَأُسّ البَّرَّاد ,
- سعَوَّدَ بن عَبََّدَأَلله -
,// يأَهَّلآ عَدَّاد مُزّنّ مَنّ السَمَاء }
هُوَ آلِيَّوْم مَطَر ?
هُوَ آلِيَّوْم بُشْرَى خَيَّرَ ؟
كَلََّهَا ورُبّك ب أسَمكَ عآنَقَت
- سِأَلََمَ الطَلَّوَْحْي -
الشاعََِر , [ العَنْزِيّ ] , أَلِفََيْلَسُوف ,الرائِع ,القَلَّمَ آلَمَُعطى بذآته
وهَلْ يكَفَّي ؟!
بَلَّ فَخَرآ لقَبِيلَة أَنْتمْيت لَهَا رَجَُّلآ بمَوْهِبَة شَعَرَِه !
0 ( سِأَلََمَ ,
أَخْبَرَنَا عَنْ بَدَأَيتك , ومَنّ اللَذَّي رَفَعَ بموَهَبَتك ؟
هَلْ لشَخَصَ آن يِنَّسَّى ذَكَرِيّآت مَنّ أَحَبَّّ , وهَلْ عَمَّرَ أَلِفَِرَاق قَصِير
أَمْ سيبقى الَعَنَا مُرَتَّبَط بباقي السَنِيّن ؟
بِمَا آنك أَخّ الكآتَبَ / , عأَيَْدَ ,, هَلْ تأثرت به , أَمْ هِيَ الأخوه
دَوَّنَ إلتحاف افَكَّار بَعْضكَمَّ لِبَّعْض ؟
هَلْ ستتَخَلَّى يَوْمآ عَنْ كِتَآبََة القَصََّيْد , وتتجه لَمْوَهَبَه أَخَّرَى
؟
مارّّأيك في الشاعََِر بَدْر بن عَبََّدَأَلَمَحَسَنَّ ’ وَسِعَوَّدَ بن عَبََّدَأَلله ؟
,,
لَنْ اطَيّل عَلَّيك مافي جَعْبَة حَرْفِيّ مَنّ مَعْنًى لك
ولَكِنّ هِيَ مُقَوٍّله " هنَّئيآ لَنْا بشاعََِر / ك , سـآلَمَ "
وَهَنئيآ لَنَْفَّسَي آن تقَرَّآ جَمَالك ,
ف كَلَّ عآم وأَنْت بخَيَّرَ , وأَبَقَاك آلَمََوْلًى عَلَّى الطاعه والعافََيه
شَكَرَآ |[ للَمَْلاَك و رأمِّيّ ]| هَذِهِ أَلاَِّسْتَضَافَه
اللتي تسَجَّلَ في تارِيخ القَنَّآص " إبَدَأَع لأمَُحالََ !
, نـوف ,
|