، أحِـنُ لجلسة العِـيد بين أحضآنة .. أشتقتُ لـِ سمآع صوتًه ! أتخيل وجوده معي في كل لحظة .. أبتسِم ، وتُغمرني السعآدة ، وسُرعآن ما أُفيق لـِ أعلم بأنه خيّـآل .. ومجرد سرآب ، قد تلآشــىْ !! إلى الآن لم أحِس بـِ فْرحة العيد من دُونه .. ** مآزلتُ على أمل ،
- حنِيت لإحسآسنا ،...... لِ وصآلنا | من كثر مآحنيت