بعَد شهَر مِن ( الصيآمَ ) وَ ............. ليلَ القيامَ .......عطِش بالعصريّه وَ........ تسحّر باليليّـه يحلّ علينآ " العيَد " بهجهَ و سرور و سِعة بآلَ و هَم يزولَ مصافحَة محبّه و أبتسامةِ رضى ! الكِل منّا يحب العيَد يحَب طاريهَ لأنهَ " بإختصار " العيد = الفرحهَ . أكثر مِن ينبسط بالعيد وَ يحلل حضورهَ " الأطفالَ " نشوفهَم مبسوطِين بملابسهَم الجديدهَ و اللِي يتباهَى بعيديّة " جدانِهَ " وَ هذاكَ جآلِس يرتبَ بألعابهَ .العيَد حضورَ الأطفالَ فرحَه و سرور تعريهَم * و مآ يخفىَ على الكِبارَ تشخَيصَهم بالعيَد و كشخآتِهمَ بناتَ كآنوا و .. ألآ عيال ! الكِل يحِب يلبس يكِشخ يهنّي و ينبسِطَ وَ يفرح و عزايَم صبحَ و أحلى سهرآتَ بالليلَ يعَنِي " بالمخَتصر " العيَد = الوناسهَ هَذا غير الأهِل ، الجدّان يآااااااااه شكِثر يفرَحون " بعيالِهمَ " بجمِعةِ الصبحَ بلمّـة الاحفادَ و الأطفال بأحضانِهمَ أكثرَ طريقهَ يبعروَن فيهآ عنَ سعادتِهم : بشارةَ العيدَ . وَ بثالث أو ثانِي أيام العيَد تكتمِل البهجَه مع " الألعآب الناريّه " و زحمهَ و صجّة عيالَ و مداراةِ أهل .. و الأنوآر تسابَق بالسماءَ تفرّحَ كِل كِل اللي حضَر .. وكِلهآ الألعابَ " ترسمَ " بالعلآلِي ابتسامِة فرحَ وعند أول أشراقه من إشرآقه شمس آول أيام العيد .. ...........دعوآ كاميرآتكم ترآفقكم لـ / تدونوآ آحدآث يومكم الصاخب ....................و ترسموأفراحكم .... بتقاريركم المفعمة التي ترافقكم ( طيله أيام العيد ) فهو مليئ بتلك الافراح والتي نريد أنـ نشارككم..... بها لنرسم الفرحه سويا ولدونها بهذهـ الصفحات