▐ابتعاد سلمان العنقري عن المركز الاعلامي بنادي الهلال يعتبر خساره بلاشك لذلك يجب علينا كهلاليين ان نتوجه له باالشكر والتقدير ولكل من عمل معه في تلك الفتره .
▐وبما ان ابتعاد سلمان العنقري " لظروف عائليه " حسب ماجاء في البيان الصادر من المركز ذاته يجب علينا ان لانحمل الأمور فوق طاقتها ونقول انها " اقاله " وليست استقاله كما قيل على اعقاب مطالباته بأدارة اجندة العلاقات العامه.
▐وكما ان المركز الاعلامي كان متميز في السنه الاولى وحتى وقت قريب الا اني كنت ولازلت اقول ان غيابه عن معسكر النمسا " سقطه ادارية " لاتغتفر او مايسمى "Silly Mistake" لهذا اتمنى من الكادر الجديد التنبه لهذا الأمر وعدم التفريط في حقوق المركز الاعلامي وابجديات عمله على حساب " شراكه " او " موقع رسمي " او " علاقات شخصية " التي يبدو انها القشه التي قصمت ظهر سلمان العنقري بأي شكل من الأشكال في عمله .!
▐باالمناسه اتتني اتصالات بخصوص موضوع المركز الاعلامي منها مايشيد ومنها ماينتقد ويعاتب لأني تلكمت بصوت عالي وفكرت كذلك بصوت اعلى عبر منبر الجزيره ولكن الحقيقه ان الأخطاء لاتحجب بغربال ( التلميع ) الذي لم يستطع ان يجعل من انجازات المركز الاعلامي في ذات المكان ( شهاده للمرور للسنه الثانيه على التوالي ) وللأسف يقال اني متجني.
▐سامي الجابر قصة كفاح وطموح وامل واسطورة لازال بينا يتنفس وطالما ان النفس " مستمر " الأنجازات بحول الله لن تتوقف اسأل الله ان يطيل في عمر " جابر العثرات " باالطاعه وان يرسل في كل حديث او مقاله " رساله " عنوانها ( ترجع الأذناب اذناب وتبقى الرؤوس رؤوس ..).
▐باالمناسبه ليس جديدآ علينا التشكيك ولكن الجديد هو عدم الفرح لأنجازات الوطن في مظهر لاينم عن وطنيه بل هو تكريس لتعصب ممقوت ومرفوض سواء كان الأسطوره ( سامي ) او ( غيره من ابناء الوطن ) ممن يخدمون الوطن .
▐طموح سامي الجابر اعرف انه لايتوقف تبارك الرحمن " فالقادم مذهل اكثر " بحول الله فقط ماهي الا سنوات وسيصاب الحاسدون باالضياع للمركز المرموق الذي سيناله بحول الله . فأنجازاته وتواصله وتخاطبه ولغته الساميه قادره على صنع شخصيه رياضيه فاعله في المجتمع القاري.
▐تحدثت في موضوع سابق عن ان برنامج خواطر الذي يعرض في ام بي سي كسر خواطر امه وكنت اتحدث عن نواحي عديده لم اذكر النواحي الرياضيه ابدآ وللأمانه يجب معرفة ان ماوصلت له اليابان من تقدم رياضي ماهو الا نتاج اهتمام من الصغر بأبسط الأمور وعدم ايكال الأمر لغير اهله.
▐▐▐ تشطيبه ▐▐▐
يقول ارسطو: من لم يقدر على الفضائل فلتكن فضائله في ترك الرذائل
فهل وصلت رسالتنا نحو قنوات art