‘
خذني معك خذني بإيدك عالفرح
خذني معك ع مطرح مافيه جُرح
خذني معك باب القلب لما إنفتح
خذني معك كل اللي من قبلك مضى
خذني معك وهم ومنّا حزني انقضى
خذني معك بدي معك اعيش الرضى
خذني على العمر الهنيء ‘
لااشعر بالفرح !
ولكن هي تلك الليه عندما غفوتّ عيناي
تأملت فرح قاتل , وتجرعت منهُ الكثير من الآمال
ايا تُرى ماذا اصاب قلمي اليوم
لم يُحضر مايتمنى كتابتُه ,
ولكن , سيشهق صوتي انا مُختالة فرح
نعم , لا لشيء !
إنما لهوية الأمس الـ 15 في بدر الإكتمال قمرآ
شعرت بالتعبّ .. ففرحت لآن القمر يومه المُشع
انا اقترب بـ صوت الآه , وبحة ال صوُت بيّ
مُبارك مُبارك مُبارك نورآ ساطع
بعيني ارى السماء , وابحث عن النجوم !
واتغنى , انت وانا بحبك ومابدي من بعدك حدآآ
اشعر بالجنون , في مسائي ويل الفتون
ارتدي لون التوت , واضع حُمرة ليست على ماتشتـهي النفوس
اتلآلآ هبة من الرحمن , جميلة مهما كُنت حافية القدمين
يالا الغرور .... !
ماذا جرى ؟
اعشقتي ؟
وهكذا كان حديث من يرى الفرحه صعقت كياني لا لـِ حرفي فقط
ويح العشق ان كان به فرحة ,
انا مجنونة سراب لايعود , سأفرح مادمت في العشرينات من عمري
ولا لقول جبانة الحظ ترتدي سرابها لتختالا فرحآ
سأقترب لشمس غدآ ,سأكون بشفاه الصمت اُتمتم قليلآ
حرف بِ حرف سيلُم بِ كلمه
اشتاق لإن اعود امرأه لايقودها الا ماهو مُلون تزدهر به شامخه
لا لِ لون السواد تكتحل به غموضآ وحُزنا
ويح المساء , ان رآمنيّ شوقآ للوصل ,وعفوية الهجير
سنفرح معآ , سنُفجر براكين السنين في لحظه واحده !
سنبقى اكفاء , سنبقى كالورود وك رُمانة بُحبيباتها لذيذة مذاق
جعلتني بالحُزن فاتنة من يقرأها ,
سأجعلك من حزني ورقه ان طويتها لن اعود لـِ افتتاحها
لـ ارتوي من ماء مستقبلي ماتشعٌ بها سويعاتي
نعم مااتنفسه الآن خبر سار ’ اجنّ كل مااشهق انه حقيقة
وليس حُلم , وطاف بي مطاف الإنتظار
لـِ همسات شوق ’
نعم سيأخذني الفرح لبعيد المدى
ومالكم بغرابه تنظرون ؟!
لن ابكي هذه الليله ماحُييتم ’
اجعلوني لوهلة اعانق اشجان فرحي
في تلك الثانيه ادعوووو
رباه اتمها عليّ من ليله مُخملية الورود
سأفرح
سأفرح
سأفرح
ومال جنون من يقرأني الا رعشات توقظني
شُكرآ لهذه , الليله 