. عندما يكون حديثي عنها لا أملك سوى أن ابعد قلمي قليلا واحتضن جمال روحها ، فصدقها أكبر من الكلمات ، أعطتني دعما بريئا دون أن تشعر منذ أن كانت تقرأ حروفي الخجوله وبكل حب واحترام تضع ( مثبت ) مدتني بـ حماس مثير وكانت تصفق لأفكاري و تحترم قلمي الذي تقدم بحبها العفوي وتشجيعها الرقيق ، شكرا لكِ ولاتفي عطائكِ كان اكبر من ابجدية اللغه يابعدهم كلهم اشتقتكِ كثيرا ، تعمدت كتابتها لأقول لها شكرا وحمدلله السلامه .