..،
وهذه عقدتي مامن شيء يَحُلَّها!
هل نحن هكذا لأننا أبناء جيل مُترَف ؟!
أم أنَّ القلوب لم تَعُد ممتلكة لأية مناعة ؟!
أكثر الأشياء سُخفاً..
إستطاعت أن تُلهينا عن أكثر الأشياء أجراً ،
و....الدليل القاطع الذي يُدينني ،
هاهُو يحدث معي الأن
أمي تناديني ، الساعه السابعة ينقصها الربع
قبل أن أُفطر ولو بماء ،
وأنا أكتب رداً هنا
( قلتلهم مابي فطور ض1 )
نحن جيلٌ يُثير الشفقة !
( طاب لي رؤياكِ كثيييراً )
’ f ,