بعد التحيه :
كل عام وانتم بألف خير وصحه وعافيه
في البدايه اعتذر عن الغياب الطويل..
أحب ان اهنئ كل قارئ لسطري بشهر رمضان المبارك وعلى رأس هرمه
حبيب القلب ياسر بن سعيد القحطاني
وجميع مرتادي القناص زوار واعضاء ومشرفين ..
قد تفقد أناملي بعضأ من لياقة الكتابه لغيابها ولكن!
تبقى لدي الثقة بأن المعنون مضمونأ
يجير لك مفردات المعنى المسهب له..
احبتي في بداية موضوعي وكما يعرف بعض الأعضاء القريبين مني انني لا احضر إلا حينما
يحضر الـ الآسر فـ ماذا سأكتب في غياب زيزفون الإبداع .. ؟!
(في أحدى لقائتي بـ ياسر وأعلم الآن انه يقرأ ما اكتبه قلت :
ياسر اعذرني احيانأ اقسى عليك !.. ليقول في إمضائه انت مميز
دونها بإبتسامته الجميله)
ياسر شاهدأ أول انه لايريد إشاده الا حينما يفعل ..
هكذا هي كاريزما العظماء لنيل الإفتخار ..
إبتعد عن الاعلام لفـترة وقال : انا هنا للافعال سأترك لغيري تسطير الأقوال..
هكذا هي فلسفة اساطير الفكر والرقي في جميع المجالات
ليس حكرأ لـ مجال بعينه. .
ياسر إنسان كغيره ولكن! لعنة الحظ جعلته ملك للجميع
فلم يعد ملكأ وحكرأ لنفسه فقط ..
لـ تبدأ مسيرة المسانده والمطالبه والتحفيز
لـ قيثارة آسيا (قد أكون صاحب سبق لهذا اللقب)
فـ قيثارة آسيا كما يعرفه المقربون منه وكما يعرفه المتابعون عن قرب أن ياسر إن أراد العودة إمتاعأ وإبداعأ وتميزأ ونجوميه
فـالمتابع يراهن انه لايعود الا بـ الطريق الصعب هكذا تعودنا من عزف القيثارة ..
لـ نبدأ تحفيزأ وليس ضغطــأ فمكمن الفرق يكمن هنا فالمطالبه سلبأ ستفقد ياسر التركيز بعكس التحفيز نفسيا
لبعث الارتياح واسترداد الثقه تتاليأ فمن خلال ما شاهدته من بعض المواضيع
من وجهة نظري
أراها ليست إلا ضغطـا كبيرا يشكل على ياسر قهرأ ..
فـ متى كان للضغط إفرازات ناجحه ..؟ بعكس مانرى
من ردة الفعل التي لا تتمحور نتائجهـا سوى إلى السلبيه ..!
ياسر في اطلالته ومن خلال متابعتي لمستجداته
اشاهد انه يستقي لغة
[لا مجال للتفريط والإتكال فكل ما يجول حولي ألغام تريد ان تتعثر امامها طموحات وآمال ]..!
.. أهيب جميع محبي القيثارة ان يقوموا بتكـنيك تحفيزي إن صح التعبير لبث الروح وإعادة القيثارة كما عرفتموه
هنا ستكونوا مع موعد ( ياسر .. الـ أحلى والـ أكمل والـ أفضـل )..
/
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إمضـاء
على بالك ابترجى كل من هو عني صـد
ترى قبلك كثير اللي ترجوني ولا ترجيت
....
عنفوان شكري لقلم سطري
ولـقراء طرحي
ودي لكم/
ناصر القحطاني