[center]
يناجينا من خلال صفحاته ببعض مما عندهـ ،
فيقُول فِي :
ياسر
أنا من راقب ياسر و هو لاعب مدارس الجامعة و أفضل هدافيها
أنا من آمن بموهبته بملاعب حواري العقربية و فريق نجوم العقربية
أنا من أقسم بأنه خلط من مهارة يوسف و ذكاء سامي و سيغرد خارج السرب و لن يسبقه أو يعقبه أحد !
الحياة :
ما زال بها أناس طيبون و يتعاملون بصدق و بطيبة قلب ،
لذلك .. كن مع الطيب طيب و مع السيء طيب أيضاً ! قد تكسبه و يتحول لـ [ طيب ] بسببك !..
الخيانه :
ظاهره لا يمتلكها سوى عديمي الإحساس يملكون من الكلام العذب تجعل [ المخدوع ]
يكشف ما في صدره من أحلام و آمال و حقائق كان من المفروض أن لا يتحدث بها !!
.
أُمـه :
- هي أمرأه من نار ، عاشت و عانت في هذه الحياه و أكثر ما عانت منه هي تربيتنا ، أهوى الجلوس مع والدتي كثيراً و أحب [ سوالفها ] واقول لك بأني أحبك و عدد ما فيه السما
من نجوم أني أحبك و عدد إتصالات أم أحمد على هاتفك [ الثابت ] أحبك !
.
حـُبكم :
[ والله احب اللي في المنتدى كلهم .. عدا بعض الناس .. لا تخاف أنت مو منهم ] ..
إعتذاره :
لوالدي ، لأني لم أحقق ما أراد
و لكني قد وعدته بأجمل !
وإذا اراد ان يبكي ,
فعلى من يبكي؟
على من قدم يد المساعده لي في يوماً من الأيام
و بحثت عنه و لم أجده لأشكره !
ويعترف أمامنا ...
أعترف بأنني لم أنجز شيئاً بهذهالحياه
و أعترف بأنني سأغادرها بشيئاً يُذكر !
عباره يؤمن بها جدا ؟
نموت و تبقى [ الصور ]
أؤمن بها ، لأنني من قالها ..
.
* ولنطلع على درساً من دروسه
في الكتابه :
فيقول : الكتابه ليست صعبه كما يعتقد الكثير ، بل [ سهله / ممتعه ] .!
ما عليك فقط .. سوى أطلاق العنان و نسيان الجميع
عبر عما في داخلك [ بكل أريحيه ] ..
عد بعد ذلك و تابع ما كتبت ،
ستشعر بأنك ( أفلاطون ) زمانك.!
مؤسس المدينه الفاضله
كما الحال بي الآن : ) ..
* قد يكون حالكم في القريب العاجل كـ حاله و حالي شخصياً اليـوم ..
:
وهنا : سؤال منُه / ينتظر اليوم جوابه .. !!
أدرك جيداً أن الممل و [ الزهق ] من أهم عوامل موت العضو
و لكن سؤالي ، هل ستطول هذه الوفاة [ الحية ] ؟
خصوصاً و إن سؤالي عنهم ليس إلا من باب
الغلا ، المحبة ، المودة ، العيش و الملح [ القناصي ]
و لا شيء سوا ما ذُكر !
.
وكان قد اقسم [ بقسم و تجديد ولاء ] :
و ها أنا أقسم بالله و بآياته أن أبقى مخلصاً لهذا
الموقع و أن أبقى مُنفذاً و مُلبياً لكل ما يرضى الله ثم يرضى تاج رأسي و رمز توهجي [ ياسر ] !
.
..
|