وَ شَهِدَ الكَلاَم مَنّ عَذَّبَ أَحََّرَّفَكََّمَّ
وعَطَّرَ الُورْد يفُوح بَكَم
فلّاشَيْء يصَفَّ هَذَا أَلِفَكر !
ولأَعْوَلَمة آصَدَأء الَنَْثَرَ تُرُبّك حُضُورهَمَّ
في مَقْعَد عَلَّى بِطآن السَمَاء سَاعَدَّق عَلَّيكَمَّ قَطَرَآت
ولأَزَلت أَحَّكَيْ لتَفَّآصيل الَذََّكَرِيّآت هَمَّ الأشخآصّ
كَثِيرآ مَنَّهَم جعَلَني حَرَّفآ وكَثِيرآ مَنَّهَم جعَلَني خَيَّرَ شَخْصِيّه
وكَثِيرآ مَنَّهَم صَنَعَ تَوَاجَدي وكَثِيرآ مَنَّهَم .... لأَيَّذَكر عَلَّى بَيَاض
لَذَّآ سأكَوَّنَ بوَقَفَ قَلِيله


هِلاَلي لأَخَّرَ زَفَرَه
لاأَنْسَى حِيْن قالََ لي يَوْمآ قَلَّمَك كَبِير .. !
وَقَّتها إيقِنّت بأن للحَرَّف مَنّ نَبَعَي نِبْرَأَسَ في ناظَرَهَمَّ !
لاأَنْسَى وَقَفَه طَوِيله آبََكَمت حَتَّى الشَكَرَ وَقَّتها
لاأَنْسَى مأَجَادَ به حَرَّفَّهَ آلَمََعْنَوِّي لي
ولاأَنْسَى ماكآنَ يشَقّ به أَخُوه لآن يساعٍٍَدَني في مَصَاعِب أَمْورِيّ
ولأَزَلت لآخَرَّ زَفَرَه اشَكَرَ الله عَلَّيك
لآنه اعطآنِيّ " حَبّ الحَيَاة "

’,


عَبََّدَأَلرَّحْمَن الَقَّحَطآنِيّ " أَلَّهَرَشَّ "
كأَنْت له وَقَفَه قَوِيَه في إِثْنَاء دُخُوَلِيَ لِهَذَا آلَمََوْقِع
جعَلَني أَصْل قَلَّمَآ رَفِيعآ بـِ فَضَل تِلْكَ القَوَاعِد
وكُلَّمَا تَوَقَّفَ قَلَّمَي ,. أَعَادَه مَجَّدَدآ للكِتَآبَه
فلَّنْ أَنْسَى مأَقَالَه لي : سيأتي يَوْمآ ويفَتّخَرَّ بكِ الَجََّمِيع
وهاأَنَا آلِيَّوْم أَزََّفَّ له آنِيّ لَمْ آتَوَقَّفَ حَبْرآ
فقَلَّدَ زَرَعَ بَدَأَخِليّ " الأمَلَّ "

رَوَّحَ آلَمَرآم ,.
لاأَنْسَى آنها جَعَلَتنّي آنَهَضَ للحَيَاة مَجَّدَده
لاأَنْسَى آنها تُرهق حالَََهَا لآجُلّ آن اكَوَّنَ الأفَضَل
لاأَنْسَى دَرَسَ الحَيَاة وعُقَآبَ اِسْوَدَّ إِذْ لَمْ افَعَلَ مأَيْكُن في صالَحَ نَفَّسَي
بالََمُختصَرَّ عَلِمََتَّنَي " آن الحَيَاة تُخَلَقَ كَلَّ يَوْم !


والٍٍكَثِير الكَثِير /., ولَكِنّ ذَكَرَت مَنّ كآنَ أَوَّل ماآثَرَ بي
شَكَرَآ لَنَْبَعَكَمَّ