دَعِي عَرَّابِيْ وَشَأْنَه
لاَ تَصِفيهِ بِ الذُبولْ وهُوَ أَصْلٌ فِي مَعَانِي اليُنُوعْ
إِشْتَقْتُ لِ الْجَمِيعْ ، بِ اسْتِثنَاءْ مَنِ إتَهَمَنِي بِ إشْتَيَاقِي لِ ذَاكَ الْ عَرَّابْ !
............حَالِي مَعْه يفُوق مَا يَعْرِفُهُ الْعُشّاق بِ "الإِشْتِيَاق"
تُهَدّدِينِي ..وَلَسْتِ تُطَمْئِنِينِي
.............ذِكرُهُ إحْتِجَاجٌ يصْرُخ مِنَ الأَعمَاقْ
رَافِضاً كُلّ مَبْدَأ لِ الْفرَاق :(
الرِوَايَه مَشْكُوكٌ فِي مَدَى عَقْلانِيَة كَاتِبِهَا
....أمَّا صَدَاقَتُكِ فَ هيَ لحَظَات جنُوني وَعَقْلانِيتكِ ض1
وَأَنْعِمْ بِ ذَاكَ الْجِوَارْ
......لأنَّهُ مَعْ دَارِيْ فِي جِوَار ، أَنَا....
.....................أَحْبَبْتُ الدِيَارْ : $
سَرَااابْ ، سَرَاااابْ !
كُلْ مَا ذُكِرَ هُنَا......كَانَ سَرَابْ
أمِيرَتِي...،
أُحَاوِلُ جَاهِدَه أَنْ أَحْتَفِظْ بِ الْقَدْرِ المُتَبَقِي مِنْ عَقْلِي
فَ لَا تَجْعَلِينِي أُسْرِفْ فِيه ، وأنَا أُحَاوِل أَن أقْنِعَكِ بِأَنّ ذِاكَ العَرَّابْ ، حَقِيقَتَهُ سَرابْ
دَعَوَاتٌ أرجُو بِهَا رَبي ، أَنْ يُريحَ قَلْبَكِ..
.....رُغْمَ أَنَكِ..!
............أَجْهَدْتِ قَلْبِي ، (w)