قلتها وأقولها دومًا يا تشرين ْ أنتِ من القلائل الذين يستحقون أن تفتح متصفحهم وتقرأ حتى لا ينجيك من لسعة الحرف وغرق الكلمة إلا نصًا آخرًا يبعث فيك الجنون ومن ثم يدفنك بأصابع ناعمة بين السطور و يجعلك رغم الإدراك مشدوهًا بتفاصيل تلك التمريرات المدهشة . " ويحك "