مسآئكم/صبآحكم.خير وطاعات..وبـر ودعوآت
كثرت الأمرآض في هذا العصر وتنوعت’والتدآوي مشروع في الإسلآم’
وكما يكون بالرجوع إلى الأطبآء المختصين’فإنه يكون أيضاً بالرقية بالكتآب والسنة’
ومن ذلك أيضىً التدآوي بالحجآمة والكي وشرب العسل وزيت الزيتون والتلبينة
وألبآن الأبل وأبوآلهآ وأكل الحبة السودآء،ولكن لابد من التنبيه هنا إلى مسألتين:
أولهمآ:أهمية التحصين بالأورآد من الكتآب والسنة
مثل:قرآءة سورة الفاتحة وآية الكرسي والمعوذتين،
وكلما نزل أحد منزلاً قآل:أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق.
فيحصّن الإنسآن نفسه واهله واولآده وبيته ومكتبه وسيارته،حتى لايصآبوا_بإذن الله _بعين او مس او سحر أو غيرها
من الشرور،[ فدرهم وقآية خيرُ من قنطآر علاج ]
وقد قرر الفقهآء في قواعدهم:إن [ الدفع أقوى من الرفع ]
اما ثانيهما: ضرورة التخلص من الأوهآم ومن وسوسة الشيطآن:
فإن بعض الناس لايعانون من أمراض حقيقية وإنما
هي مجرد أوهام و وسآوس يستجيبون لها فيقعون
ضحايا تحت وطأتها، ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
قد يُطرح تسآؤل لماذا تم تخصيص آيآت معيّنه لأمرآض معيّنه مع أن القرآن كلة شفآء؟
الجواب:إن القرآن الكريم فيه آيآت يسميها أهل العلم آيآت [ الرقية العآمة ]
أي تُرقى بها كافة الأمرآض وفيه آيآت[ خآصة ] تناسب أمرآض معينه’وقد أوضح ذلك الإمآم أبن القيم حين قال:
هنا أمور ثلاثة موافقة الدوآء للدآء وبذل الطبيب له وقبول طبيعة العليل فإذا اجتعمت حصل الشفآء ولا بّد بإذن الله سبحانه وتعالى
هنآ..سأطرح لكم.مايهمنا بحيآتنآ اليوميه مالنا وماعلينا.
نحتاج لقطع قليلاً من الوقت لأنفسنآ
[ولبدنك عليك حق ]
لذلك.خصصت لأنفسنآ ولآبدآننآ مايريحها من شقآء الدنيآ.
ويحتاج كل منا للتنفيس ورآحة البآل بين حين وآخر
لأن كثرة الضغـط تولد الأنفجآر
الدنيآ محطآت مليئة بالأشوآك
لابد لنا أن نشتآك منها شأنآ أم أبينآ.
كونوا هنآ
لعلاج المرضى الذين يعانون من ثقل على الصدر أو ضيق في الصدر أو الحزن أو الأكتئآب وشفآئـهم بإذن الله
[يضع المريض يده اليمنى على قلبه ]
من آيآت الإحيآء
لعلاج المرضى وبخآصة المصآبين بجلطة أو غيبوبة أو الإيدز أو السرطآن أو الشلل أو الكسور التي يتأخر ألتئآمهآ وشفآئهم بإذن الله.