.
.
.
واذكر عتيبه يو للطيب مغوار .. لاثارت الهيجا وقرب ضديده
موضوع رائع أختي قمـرٍ , العصبية القبلية تكاد تعصف بكل موروثاتنا الشعبيه الجميله. حيث حيز كبير في المجتمع وبالأخص في الزواج والعمل والتعليم، بل وحتى في التعامل اليومي بين أفراد المجتمع الواحد ،
العصبيه موجوده من أيام الرسول ولايزال باقياً في أمة الإسلام كما أخبر بذلك نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام، ولكن بقاءه لايعني أنه أصبح شيء مقبول
من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم فعَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ دَعَا إِلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ قَاتلَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ مَاتَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ). (أخرجه أبو داود)
وقال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ (7) يَغْضبُ لعَصَبَةٍ أو يَدْعُو إلَى عَصَبَةٍ أو يَنْصُرُ عَصَبَةً فَقُتِلَ فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ). (أخرجه مسلم)