، كذا من ربّي حَبيتَه بسرعَه يوم لآقِيته يا نَاس اللي تمنِيته اخِيرا صار مَحبُوبِي فهَمته وهُو فَاهمنِي قبِل حتّى يكلمنِي لقِيت اللي ينَادِمْنِي دُوبِي انتبَهتْ دُوبي حَبيبي وشَمعَه ايَامي هَنَاي وكُل أحلامِي سكنْ في عيُوني الثِنتِين وين مَاروح قِدَامي أمِير الذُوقْ والرِّقَه ولو يتْبَاهَى مِن حقَه واِنْ جينَا للحَلى والزِينْ حَبِيبي ماخِذ حَقَه بـ صوت / الصَقِرْ كلمَات / خَالد المرِيخي