كما الزفاف يعلن لونه الأبيض بنقاء
وكما هي الجُثه هامده لايحركها ساكن يكون !
وكما هي الحسرات والألم والفقد
تشتعل الآن بي براكين واضحه لكم
اعطيتم دافعآ قويا لجرح اصابته السنين
في دوامة الخيال
فشكرآ لآنكم كنتم هُنا
وشكرآ لمن اعطيتهم دافع للحياة
فهنئيآ لي بفقد من لآيستحق حبري حتى هذه اللحظه
وشكرآ لله .. اللذي اعطاني قدرة إنجاز بوح في زمن مُنتـهي