أشتقت لك قسسسسسسسسسسم 
,
هالمكان ما كنت أجيه ألا إذا كان عندي قوة تفكير 
.. يعني بأدخل بجو مـع موضووع معين ,
جو شاعري على ما قالوا .. وأبن امه اللي يجيء يخرب علي لحظتي 
!
وش تتوقعون اسوي بالارضية هذي 
؟
يلا فكروا فكروا .. !
لا لا خطأ ولا واحد صح عليه ,
<~ أنجز :S
<~ طيب : $
هذي تعتمد على حسب مزااااااجي ,
مرة كنت فاضي وقمت عديت القلوب اللي فيها !
ومرة كنت معصب جيت انسدحت عندها !
ومرة كنت رااايق جيت بسيارة صغيرة ومشيتها بينهم .. لكن بشرط انها ما تلمس لا قطار ولا طيارة ولا سفينة ولا منضاد !
أدري تقولون وش يحس به .. لكن الحين نجيبك بالعلم ,
كنت لي مثل كذا .. سجادة على شكل مدينـة حلوة ملونة 
,
فيها كل شيء .. مطار , محطة , مواقف سيارات , بيوت , مكتب عقار ض1 ..إلخ ,
وأهم شيء طبعاً كان فيه شوارع ,,
تعرفون السيارات الصغار اللي مثل كذا 88
8
8
أجيء اوزعهم في البداية على كل اجزاء المدينة .. وبعدين عاد يبدأ الحوار بيني وبين نفسي ,
واتصنـع احداث .. وأجيب واسوي .. وأحس بشعور لا يوصف حقيقة ,
وأحياناً مودي يكون ملعون نوعاً ما .. فاجيب شلة من الجنود اللي كانو عندي باسمهم طبعاً 
.. وأجيء اسوي هجوم على المدينة .. !
ههههههههههه أحلى شيء لو قرب جندي من سيارة أقول دف ( صوت إطلاق النار ) فاقلب السيارة ,
وبعدين عاد هذولا يرجعون من حيث اتوا .. لازم نرجع الحياة طبيعي .. أجيء احط كل السيارة في محطة بنزين .. عشان يرجعون كلهم سلميين , <~ ملتزم بقواعد اللعبة ,
على فكرة ما كان فيه ورشة .. فأخترت محطة البنزين كاقرب شيء للواقـع .. عشان ماحد يجيء يحجر 
!
* للاسف لا السجادة .. ولا الجنود حقيين موجودين .. ضااااااااااعوا , ولا كان وصلت لكم الفكرة بشكل أحسن واوضح !
لكن إن شاء الله من شرحي وصلت لكم الفكرة <~ ههههههههه تحلمْ !
ننتقل للعبة الثالثة
ما نغير ونشطح بعيد خلونا على السيارات ,
كنت احب السيارات اللي مثل هالنوع .. صغار وعددهم 25
,
ودايم ألح على ابوي بشرائهم لي
.. طبعاً هن أغلى فيحاولون انهم يقنعوني بالسيارات الثانية .. الي فيها 5 أو 10
!
لكن ألح وألح .. للدرجة اني أعصب واصيح في بعض الاحيان عشانهن
,
وأذكر انهم في مرة زبدوا لي .. فيوم رجعت البيت قفلت الغرفة ونمت تحت السرير
,
( القفل كان بضغطة زر .. يعني مو مفاتيح ) !
ممممممممممممممممم
,
أذكر كان لي لعبة حلوة في السيارات الصغيرة هذي
,
كنت كيف أجمعهم وأحطهم على مجموعتين .. يمين ويسار
,
بعدين اجيء احركهم جنب بعض لين يتصاقعون .. وهنا يبدأ الحرب والاكشن .. أبدأ أقلبهم وأشقلبهم
,
طبعاً على عدة مراحل ..
واللي تنقلب سيارته نستبعده ,
وللامانة كنت أغمض عيوني .. عشان ما تقول السيارات عني إني غشاش
,
وهنا صورتين توضح أصول اللعبة
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ شوفوا مغبر 
,
هذا دليل على أني أجتهدت في إيجاده بين الحوسات ,
الزبدة مثل انا ما عندي مدرسة .. الورعين اللي عندنا عندهم بعد مدرسة ,
تشوفون الدوائر الصغيرة اللي على المقاعد .. هذي سلمكم الله لـ دمى يعني بشر بشر بس مو صدقين ,
وصل لكم المعنى ؟
المهم .. كان عندي أثنين من أغلى هالدمى ,
واحد اسمه أقوس وكان أسمر .. وأسمه على أسم سواقنا السابق !
والثاني كان أبيضاني مملوح .. لكن والله مادري وش سميته !
هالحلوين هذولا .. كان أبد ما يفارقوني في طلعاتي وفي جياتي .. وكانوا بصرحة يعطون جو لي وانا أسولف معهم !!!
خلصت من العابي اللي مادري من وين لقيتها ,
والحين نجيء للصور النادرة لي ,
نادرة = صورتين بس ~_~ ,
هالصورة في متحف مادري وش ينقال له في أمريكا ,
يظهر انا على اليمين .. ويظهر أخوي اللي أكبر مني على اليسار ,
كيف الجو ,
ممممممم هالصورة الظاهر وإذا ماني غلطان عند شلالات نياجرا ,
-
,
خلصت من لملمت تاريخي الطفولي المتناثر ,
إن شاء الله أعجبتكم الصورة والتعليقات
هذولي دباديبي
واضح اثر الزمن والغبره عليه 
->أبد ماهلكت وانا ادور ض1
والدب الكبير مااااره اللي ماسك الثوب
هذا كان يسبب حالات فزع فضيييعه لكل الأطفال اللي يجون 
بجد اللي يشوفه شوي وينصرع خخـخخخ
كانو يخافون يدخلون غرفتي والسبب هو
عكسي كنت احبه واحسه طيب واجلس ومع الشله اللي معه واقرا لهم
قصص و اسولف معهم
واحط لهم عصيرات ساعات ->لزوم الضيافه
واذكر كنت اتخبى ورا الباب واقفل النور ابي اشوفهم يسولفون مع
بعض او لا خخخخخـ
->كنت احسهم يذبون فيني
اما الثوب اللي تسنه ثوب سعاد حسني
هذا كان ثوبي لأحد الأعياد
يمديكم على شياكتنا الأول خخخخخ
واهم شي الثوب الوردي خخخخخ
