حين يودع البحر شعاعاً انعكس على صفحات أمواجه... كاللؤلؤ الذي ينتفض على كل موجةً من البحر؟! حين تودع الشمس بحراً احتضنها وعانقها بشدة؟! يكاد أن يلتصق وتكاد أن تختلط به... هاهما يمتزجان بدعة على موجة واحدة تدفع كل واحدةً الأخرى؟! لكن ؟.... سرعان ما تعود الموجة وحيدة ً...... لا يشوبها أي رمق من الضوء تودع كل واحدةً الأخرى ...... ليبقى الشوق ...... والحنين ...... بين الموج ...... و الشمس ...... ابدأ موضوعي بهذه القصيدة التي وجدتها في احدى صفحات الانتر نت لأودعكم واستودعكم الله سبحانه وتعالي وذلك لكثرة انشغالاتي وظروفي التي لا يعلمها الا الله اشكركم يا اهل هذا المنتدى الغالي الذي هو اول منتدى اشارك فيه بالانتر نت وبواسطته تعرفت على عالم المنتديات احببتكم واحببت كل شيء فيكم يا اهل المنتدي الغالي لن يكون فراقي وذهابي شيئا وسيظل منتدى القناص هو الاول وسيظل صرحا شامخا عاليا في سماء الانترنت اشكركم وانتمنى من الله ان يجمعني بكم في مستقر رحمته هذا[COLOR=DarkOrchid"] لن يكون وداعا نهائي ولكن قد يكون هناك لقاء بعد انتهاء الظروف وزوال الاسباب بعيون يملاؤها الاسى والحزن اودعكم وبالدموع اجعل هذا اخر موضوع لي ومشاركة في منتدى القناص الغالي في امان الله واراكم بكل خير اختكم المحبة شهرزاد[/COLOR]