. . . مالذاك الدمع غير الكفن منديل يتقطع على ضم الوفاه ! ومالذاك القلب غير السجن يقضي الايام يرجي البراه! ريح المطر والهبايب هو ذلك الغياب الذي يصيب القلب بحرقة لاتطفئها قطرات المواساة ولا زخاّت برد الحياة كنتي هنا لذة الحرف ! لكِ ودي