.
’’’وَانْ نَويتَه حَلمْ خالف الحَقْ ظني ،،
وَلا ادّريْ...هُو صَحيح اِني ...
فِي حقيقة حِلمْ ... وَالاَ تَمني ؟؟!
والا اني . . .
طـافية فُوقْ الخَـيال ,,,
وَالحَقيقةَ إِحّتِمَالْ ؟!
صَادَفةْ حَلميْ دِقيقَةْ ،
وَفّهَمتْ مِنهْ الحَقيِقَةْ . . .
وَجَتْ تَواسِينيْ فِي ضِيقَةْ . . .
يَا صَدِيِقَةْ . . .
الحَقيقَة للحَلمْ تَغّتَالْ ،
وَالصّدقْ فِي بِيضْ النَوايَا طِريقَةْ . . .
وَاللي اَتعَبَة حُلومْ الليَاليِ الثّقَالْ ،
يَعرفْ ضَريرْ الخَطى وَاللي يَقيدهْ ،
وَياليت يَكفينا مِنْ الحَلُوم وَصَاَلْ ،
رَغمْ انك تَشّهده فِي حَلمكْ ’حَقيقَة ،
وَانْ امتَلىَ صَافِي سَماكْ غَيومْ هَمالْ ،
تَذكر مِنْ جُود الاصّحَابْ جَديدهْ وَعتيِقةْ ،
وَالصَاحِب اللي يَذكَركْ فِي اَلْغَيـابْ وَانْ طَالْ ،
تَسلمْ الدَنيِــا عَلى كَفه وَافخَر اِنكْ ’ رَفيقَة ،
. . .
. . . سَـالمْ الطّلوحيْ . . .
بِ قَدّر . . . الجَمالْ ،
وَ المتعـة ,
وَ الالهامْ ،
شكّراً ،،
لا حَرمَنَـا المَولىَ مَنكْ نَبسُ إبداع ،
(مُثبتْ)
.