. . لا أرى هنا سوا كم هائل من الإمتاع الحرفي ! و بما إنك ستكون بخير رغم بُعد من ينبض القلب من أجلهـا .. سأكون انا أيضـاً بخير : ) شكراً عايد فإنك تحكيني أنا . . . .