مشيت خلفك
ومن عادتي دوم قدام
راعيت نزفك مع أني : سيد اللآلام
لحظه : على طاري الاحساس والبعد وسيفه والهجر والفاس !
للحين يحطب من ضلوعي؟ للحين يخنق الأنفاس ؟
على الرغم مني أني غشيم بـ " لعبة الأيام "
وأني أكتشفت أن الهـوى أوهـام
فـ لازلت أكتب وأعاني
................ ولازال في داخلي احساس !
شُكراً جزيلاً / خليتني أكتب
وألفين شكراً على / خنقة الأنفاس