لاَ شَيءَ أَحْتَفِلُ بِهِ هَذَا الْمَسَاءِ ... غَيْرَكَ يَا نُورَ الْ هِلاَلِي ! بِخَيْرٍ أَنَا يَا فَاضِلِي وَ فَرَحٍ وَ حُبْ وَ أَنْـت ؟ كَيْفَ هُو حَالُك ؟ هِلالي لآخر زَفرة لَكَ أُهْدِي [ سَلْسَبِيلَ الْود ] ، !