مـحـد يـشـق الـقـلـب مـن غـيـر تـفـكـيـر حـتـى الـطـبـيـب يـرتـجــف ثـم يـحـتــآر وأنت يـآلـزعـيـم شقيت الجوف من دون تخدير وبـنـيـت قـصـر بـدآخـل الـقـلـب و أنـهـآر