. / - لاَفِندَرتِي ، بُورِكَتيِ يَا جَميلةَ . . . وَ بُوركَ لَنـاَ خيَالٌ نَاشَدَ اَلخافِقَ . . . ( عُنوهَ ) ! / - إِلىَ مَا أفَّضَتْ بهِ جُعبتكِ ، وَمِنْ نَفس بَابْ الخيَالْ الذَيِ إبتدأتي مِنه ، خُذيِ الحِكايةَ ذَاتهاَ ، ثُمَ أَهمليِ بَعضَ تفاصِيلهاَ . . . .................................../ وَ أقّلِبي الادّوَارْ . . . ! لِ نَرىَ ( مـاجِد ) هوَ المُذّنِبْ ( تَحتْ سماءِ مُظلمهَ تُسَمىَ "سُوءُ الفِهمْ " ) . . . ! _ فَ هَـلْ سَتبقَى أَمَلْ ؟! وَ السؤَالِ الأهَمْ . . . / مَا مِقدارُ الفَقدْ الذَيِ سَيتعرف عَليهَ ( مَـاجِدْ ) بِِرحِيلهَا ، .................................................. ................| . . . إنْ وُجِدْ ؟! _ فيِ كُلْ شَيْ طَاغيةْ الجَاذبيةْ . . . حتى فِي أدقْ تفاصِلكِ الصَغيرةْ ، ( ما شاء الله عليكِ ) .