هو
ينتمي لكيان راق لا ينحدر فيه الكبار إلى عبث الصغار وإزعاجهم لأن الرد الحقيقي في الفعل ومكانه المناسب هو «شباك الخصوم»، وليس كلاماً يطير مع ذرات الغبار إلى أعالي السماء ثم يتبدد كأن لم يكن، فيصير حسرة على من قاله بعد أن كان متنفساً له.


هذا يكفي لـ معرفة البشريه النشاز عندما تحارب الشعلة النيره

وإلى من سأل عن ياسر وقال (وينه) فياسر يقول لكم شكراً على السؤال، فقد أيقظتم عزائمي بعد غفوتها وعنفواني بعد خموله وها أنذا أردد: أنا هنا في استراحة ... هي شباككم ... وهذا فقط منبري الذي أعلن فيه عن نفسي ومكان وجودي ... ويغني جمهوري لأجله طرباً وما عدا ذلك فلا يعنيني. لغة الكلام تنسى لأنها جعجعة لكن لغة الأرقام خالدة في التاريخ، فهل وعى ذلك من قال: «ياسر وينه»؟


هذا معرف أخر وقاعده فكريه امتزجت بحيثيات الثقة ...


منيره القحطاني كاتبه رياضيه في صحيفة الحياه اللندنيه.. شكرا لطرحك اللا مستغرب ..




ابو يزيد شكرأ عالنقل واتحافنا بـ انصاف جديد ..