عرض مشاركة واحدة
قديم 27-04-2009, 08:10 AM   #1
الملاك الحالم
. . : زعيم القناصين : . .
 
قلب - نُـونْ النَـسّوَةْ ،

.





















[|][|][|]

















[|][|][|]



بِسّمْ اَلله ،،،







لانْ البِـدَاياتْ دَومَـاً تَسّتَوجِبْ التَرحِيبْ ،
....................................../ فَـ مَرّحَبـَــاً ،،




- عَفواً ... أَ كانتْ بعضٌ مِنْ فَضَاضَهْ ؟!

- اِلىَ اَلْمُتَلقّيِ بِ ثَقَـافَة ... الرّجَاءْ اِرفَاقِْ بَعضُ مَا أُوتِيتُمْ مِنْ ( اِحّسَاسْ )،









[|][|][|]

- One last cry ~

إلىَ الاشّياء المُتدليةَ مِن صدّرِ الْسَـمَاءْ . . .
( المُغريةْ ) شَهوَةً إِلىَ تَقّبيلـهَا ،
اَلْخَجِلةْ مِنْ شفتانْ قُرمزيتـَانْ ! :(
كُلَمَا دَنَوتْ مِنّهَا هَربتْ إلىَ عُنقْ السّمَـاءْ لتختبئْ !
مَضتْ أيَاميِ أُنَاجِيــهَا . . . أنْ ( رُدِ إليّ قَلبيِ أوْ إبقيْ ! ) :(

* نِسَــاءْ نحنُ . . . يَا رِجَالْ !
أيْ / مَا كُلُ مَا يَجوز ِفيِ شَرّعِكُمْ . . . فِيْ شَرعِنـَا . . . ( حَـلَالْ ) !







[|][|][|]

- . . . شَدنِيْ لكْ ،

اتَظنْ أنْ المُسمَى بِ ( الْحُبْ ) يَكّفِيْ لِ نَبّقَىَ ؟!

اَعّتَقدْ . . . اَنْ بَعضْ الرِجِـالْ ايِضاً يَعّتقدُونْ بِذَالِكْ فَقَطْ !
..................../ أيّ أنهمْ لم يدخلوا مِضّمَارْ الَتجّربة " مَعَـاً " . . .
....................../ وَ بَقِيتْ مُجَردْ اِعّتَقَـادَاتْ ، ( إذاً لاَ عِلةَ تَقُودُهمْ لِلمَوتْ ) !

- ( هُنّ ) ذَوَاتُ أعمارٍ لا تَقّبلْ الاسّتشهـادْ عَلى أحجارٍ مُتأرجحهْ !
............................................../ وَ فِي سَبِيلْ مُحبْ ( غَيرْ مُتَأكدْ ) !


* عذراً يـا " رَجلْ " فَ اُنثاكْ تَطلبُ الامَانْ وإنْ لمْ يَكُنْ بِ جيبكْ . . . "إتـصلْ بِهـا لاَحقـاً " !!!







[|][|][|]

- إخّتياراتْ / شَدِيدَةْ الْمُلُوحَهْ !

وَلمحتُ طوقَ الياسمينْ
في الأرضِ.. مكتومَ الأنينْ
كالجُثَّةِ البيضاءَ ..
تدفعُهُ جموعُ الراقصينْ
ويهمُّ فارسُكِ الجميلُ بأخذِه ..
فتُمانعينْ..
" لا شيءَ يستدعي انحناءَكَ ..
ذاكَ طوقُ الياسمينْ.."

لـِ نزار ،

- عُذراَ لِ طَوقْ اليَاسَمينْ ، :(

وَ كانتْ تَعلمْ أنكْ "رَمَقّتَهَـا" . . . وَ شَهِدتَ اغتيالهـاَ المُتعَمدَ لِ طَوقْ الْيَاسَمينْ !
وَتعّلمُ ايضاً انَكْ كثيراً مَا قَصدّتهاَ بإسّتِشّفَافكْ الحِوَارِيْ ! وَ أسّئلتكْ الْ لَا مُؤقّتَه !
وأخّبَرُوهَـاَ بِمَا اخّفِيتَهُ عَنّهَـاَ ( سَطّرتْ اِسّمهَا الاوَلْ فِي وَرَقَـة العَاشِقينْ ) . . . !
تُحِبها انتْ ! بَل مُتيمْ بِهـا ! . . .
لاداعي لأن تسألهاَ ( اِذَا اَحدْ يَحبْ اَحدْ كِيفْ له يَبينْ ؟!) :(
عَينَـاكْ / اسئلتَكْ / تَصَرُفاتكْ / أَوشُوا بِكْ ! . . .
وَتركوكَ هائماً عائِماً في عيَنَيِهاَ لاَ تَسّتَكينْ !
لَكنْ/ اومَـا ادركت بَعدْ كُل هذا انّها . . . . .
كَ / أخْ . . . ( أَحَبّتكْ ) . . . ! ! ! فَ إختارتْ إعِتَاقُـكْ . . . !

* ( الله يَرزقّنِي وَحّدَهْ مَثلكْ ) . . . أنينْ ذاك الرجَـاءْ قَـاتِلْ !
-آتاكَ المَولىَ عِوضْ مَحَبّتكْ رَاحَة خافِقكْ . . . أُقسمْ لَكْ انَهاَ ( تُ حِ بّ كْ ) .




- قمة الحُبْ /
أنْ تُهدى مَنْ تُحبْ إلىَ القَادِرْ على إعِطائِهْ مَا تَعّجَزْ عَنه حَتى لَوْ فَقَدتْ عَلاقَتِك بِهْ ،
لـِ فِكتوريا الحكيمْ ،





* بَين الرجَاءْ وَ الحَقَائِقْ . . .
إلىَ أي مَدى كُل مِناَ يستوعب حَاجة الاخرْ بِ حيثْ يَجدْ انه مُؤهلْ وَ واثقْ كِفاية لِ اتخاذْ قَرَارْ مُزدَوجْ الْصَلاَحيـهْ ؟!

عَلى لِسَانِهْ / يَعنِي وش دراكْ ، يمكنْ مَحّبتِي تَطغَى عَليكْ / وَ أَحَبكْ عَني وَعَنكْ . . . وَ نَعِيشْ بسعاده ؟!








[|][|][|]

عِنّدمَا تَبرد المَحبة فِي قَلبْ المَرأة
لاَ تَعودْ كُلْ أجواخْ العَالمْ تُدَفّئُهَا !!!

لـِ نِيلسُونْ ،

- خَاتَمُكْ سَ يظلُ فِي " الْيَمينْ " / إن لَمستَ قَلبْ اُنّثَاكْ بِ ظِفّرْ أنثى غَيِرهَـاَ ، . . . وَ لوْ كَانْ سُكنَاهَا الثَرى !
. . . . . . / (هِيّ) تَجّهَلْ الصَفّحْ . . . فِي غَيرْ حُدودِ " نُونِهـاَ " !
......................................../ فَ النسـاءُ لا يُطِقنْ عثراتْ الرِجَـالْ بِ مَثيِلاتِهنْ !


* كَمْ / كَيفْ / مَاذاَ / وَ إلىَ مَتَى . . . أَسّئلَة تَتَعَلقْ بِ ثَمَنْ " نَجَاتِكْ " / وَ انّسَلاخِكْ مِنْ ( اَلْذَنّبْ ) ؟!
- (الكـَافْ)/ هُنـا عَائِدْ عَلى . . . الرَجُلْ !







[|][|][|]

- حَنّيهَ مُتوجِعَهَ . . . ( اَسى ) !

ذَاتْ وَجَعْ ! . . . كَانْ هَذَا الحَديثْ رَئفَتَاَ بِهـاَ !

* قالت / اِنّــسِيهْ !

- قُوليِ ليِ شلون بَأنّسَىَ . . . ؟!
خُذُوا قَلبِيْ غَصَبْ عَنّيِ . . . وَاغّسَلُوه وَلامنكَمْ غَسَلتُوهْ . . ./ رَدُوهْ ،
......................../ وَ إنْ رَدّتْ لِيْ اَلْرُوحْ . . . قُولي لِي ( ا نّ س ي هْ ) .

- عَلىَ بُعدْ بِضّعُ كِيلومِتراتْ مِنْ اَلضفةِ الاخّرَىَ . . .
رُشِقتْ ( مِنّهُ ) بِ ( طيَبْ لِيهْ كُل هَذَا ؟! المَوضُوعْ مَا يسّتاهِلْ ؟! ) . . . وَلمْ تُفق !








[|][|][|]

- بُقعُ احّمرِ شِفَـاهْ . . .

- إيَـاكْ ثُمْ إيَـاكْ . . . ثُمْ إيَـاكْ !
أنْ تَقول لِ إحّدَاهُنْ / انتِ كَ ( . . . ) وَ بَينْ القَوسَينْ إِمّرَاءهْ ، فَقَدْ تَخّسَرهاَ إلَى الأَبدْ !
- تَزَوج الحُبْ يَومَـاً وَ بَعدْ انْ انَجبْ . . . طَلّقَه لِ يبَحثْ عنْ
إِمّرَاءهْ !
- قَدْ تَجدُ مَا يُرضي ( الِنسَاءْ ) . . . مَابَين الألفْ وَ اليَـاءْ .
- إحذر ! . . . ان تُجاريها في غضبٍ بِمـاَ تَكره . . . فلحظتها سَ تكْرهكْ !

- لاَ عَتبَ عَلىَ التَنَاقضْ ـ فَ تلكَ . . . [ نُـونْ النّسوةَ ] .








- لَكمْ







.

الملاك الحالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس