. [|][|][|] [|][|][|] بِسّمْ اَلله ،،، لانْ البِـدَاياتْ دَومَـاً تَسّتَوجِبْ التَرحِيبْ ، ....................................../ فَـ مَرّحَبـَــاً ،، - عَفواً ... أَ كانتْ بعضٌ مِنْ فَضَاضَهْ ؟! - اِلىَ اَلْمُتَلقّيِ بِ ثَقَـافَة ... الرّجَاءْ اِرفَاقِْ بَعضُ مَا أُوتِيتُمْ مِنْ ( اِحّسَاسْ )، [|][|][|] - One last cry ~ إلىَ الاشّياء المُتدليةَ مِن صدّرِ الْسَـمَاءْ . . . ( المُغريةْ ) شَهوَةً إِلىَ تَقّبيلـهَا ، اَلْخَجِلةْ مِنْ شفتانْ قُرمزيتـَانْ ! :( كُلَمَا دَنَوتْ مِنّهَا هَربتْ إلىَ عُنقْ السّمَـاءْ لتختبئْ ! مَضتْ أيَاميِ أُنَاجِيــهَا . . . أنْ ( رُدِ إليّ قَلبيِ أوْ إبقيْ ! ) :( * نِسَــاءْ نحنُ . . . يَا رِجَالْ ! أيْ / مَا كُلُ مَا يَجوز ِفيِ شَرّعِكُمْ . . . فِيْ شَرعِنـَا . . . ( حَـلَالْ ) ! [|][|][|] - . . . شَدنِيْ لكْ ، اتَظنْ أنْ المُسمَى بِ ( الْحُبْ ) يَكّفِيْ لِ نَبّقَىَ ؟! اَعّتَقدْ . . . اَنْ بَعضْ الرِجِـالْ ايِضاً يَعّتقدُونْ بِذَالِكْ فَقَطْ ! ..................../ أيّ أنهمْ لم يدخلوا مِضّمَارْ الَتجّربة " مَعَـاً " . . . ....................../ وَ بَقِيتْ مُجَردْ اِعّتَقَـادَاتْ ، ( إذاً لاَ عِلةَ تَقُودُهمْ لِلمَوتْ ) ! - ( هُنّ ) ذَوَاتُ أعمارٍ لا تَقّبلْ الاسّتشهـادْ عَلى أحجارٍ مُتأرجحهْ ! ............................................../ وَ فِي سَبِيلْ مُحبْ ( غَيرْ مُتَأكدْ ) ! * عذراً يـا " رَجلْ " فَ اُنثاكْ تَطلبُ الامَانْ وإنْ لمْ يَكُنْ بِ جيبكْ . . . "إتـصلْ بِهـا لاَحقـاً " !!! [|][|][|] - إخّتياراتْ / شَدِيدَةْ الْمُلُوحَهْ ! وَلمحتُ طوقَ الياسمينْ في الأرضِ.. مكتومَ الأنينْ كالجُثَّةِ البيضاءَ .. تدفعُهُ جموعُ الراقصينْ ويهمُّ فارسُكِ الجميلُ بأخذِه .. فتُمانعينْ.. " لا شيءَ يستدعي انحناءَكَ .. ذاكَ طوقُ الياسمينْ.." لـِ نزار ، - عُذراَ لِ طَوقْ اليَاسَمينْ ، :( وَ كانتْ تَعلمْ أنكْ "رَمَقّتَهَـا" . . . وَ شَهِدتَ اغتيالهـاَ المُتعَمدَ لِ طَوقْ الْيَاسَمينْ ! وَتعّلمُ ايضاً انَكْ كثيراً مَا قَصدّتهاَ بإسّتِشّفَافكْ الحِوَارِيْ ! وَ أسّئلتكْ الْ لَا مُؤقّتَه ! وأخّبَرُوهَـاَ بِمَا اخّفِيتَهُ عَنّهَـاَ ( سَطّرتْ اِسّمهَا الاوَلْ فِي وَرَقَـة العَاشِقينْ ) . . . ! تُحِبها انتْ ! بَل مُتيمْ بِهـا ! . . . لاداعي لأن تسألهاَ ( اِذَا اَحدْ يَحبْ اَحدْ كِيفْ له يَبينْ ؟!) :( عَينَـاكْ / اسئلتَكْ / تَصَرُفاتكْ / أَوشُوا بِكْ ! . . . وَتركوكَ هائماً عائِماً في عيَنَيِهاَ لاَ تَسّتَكينْ ! لَكنْ/ اومَـا ادركت بَعدْ كُل هذا انّها . . . . . كَ / أخْ . . . ( أَحَبّتكْ ) . . . ! ! ! فَ إختارتْ إعِتَاقُـكْ . . . ! * ( الله يَرزقّنِي وَحّدَهْ مَثلكْ ) . . . أنينْ ذاك الرجَـاءْ قَـاتِلْ ! -آتاكَ المَولىَ عِوضْ مَحَبّتكْ رَاحَة خافِقكْ . . . أُقسمْ لَكْ انَهاَ ( تُ حِ بّ كْ ) . - قمة الحُبْ / أنْ تُهدى مَنْ تُحبْ إلىَ القَادِرْ على إعِطائِهْ مَا تَعّجَزْ عَنه حَتى لَوْ فَقَدتْ عَلاقَتِك بِهْ ، لـِ فِكتوريا الحكيمْ ، * بَين الرجَاءْ وَ الحَقَائِقْ . . . إلىَ أي مَدى كُل مِناَ يستوعب حَاجة الاخرْ بِ حيثْ يَجدْ انه مُؤهلْ وَ واثقْ كِفاية لِ اتخاذْ قَرَارْ مُزدَوجْ الْصَلاَحيـهْ ؟! عَلى لِسَانِهْ / يَعنِي وش دراكْ ، يمكنْ مَحّبتِي تَطغَى عَليكْ / وَ أَحَبكْ عَني وَعَنكْ . . . وَ نَعِيشْ بسعاده ؟! [|][|][|] عِنّدمَا تَبرد المَحبة فِي قَلبْ المَرأة لاَ تَعودْ كُلْ أجواخْ العَالمْ تُدَفّئُهَا !!! لـِ نِيلسُونْ ، - خَاتَمُكْ سَ يظلُ فِي " الْيَمينْ " / إن لَمستَ قَلبْ اُنّثَاكْ بِ ظِفّرْ أنثى غَيِرهَـاَ ، . . . وَ لوْ كَانْ سُكنَاهَا الثَرى ! . . . . . . / (هِيّ) تَجّهَلْ الصَفّحْ . . . فِي غَيرْ حُدودِ " نُونِهـاَ " ! ......................................../ فَ النسـاءُ لا يُطِقنْ عثراتْ الرِجَـالْ بِ مَثيِلاتِهنْ ! * كَمْ / كَيفْ / مَاذاَ / وَ إلىَ مَتَى . . . أَسّئلَة تَتَعَلقْ بِ ثَمَنْ " نَجَاتِكْ " / وَ انّسَلاخِكْ مِنْ ( اَلْذَنّبْ ) ؟! - (الكـَافْ)/ هُنـا عَائِدْ عَلى . . . الرَجُلْ ! [|][|][|] - حَنّيهَ مُتوجِعَهَ . . . ( اَسى ) ! ذَاتْ وَجَعْ ! . . . كَانْ هَذَا الحَديثْ رَئفَتَاَ بِهـاَ ! * قالت / اِنّــسِيهْ ! - قُوليِ ليِ شلون بَأنّسَىَ . . . ؟! خُذُوا قَلبِيْ غَصَبْ عَنّيِ . . . وَاغّسَلُوه وَلامنكَمْ غَسَلتُوهْ . . ./ رَدُوهْ ، ......................../ وَ إنْ رَدّتْ لِيْ اَلْرُوحْ . . . قُولي لِي ( ا نّ س ي هْ ) . - عَلىَ بُعدْ بِضّعُ كِيلومِتراتْ مِنْ اَلضفةِ الاخّرَىَ . . . رُشِقتْ ( مِنّهُ ) بِ ( طيَبْ لِيهْ كُل هَذَا ؟! المَوضُوعْ مَا يسّتاهِلْ ؟! ) . . . وَلمْ تُفق ! [|][|][|] - بُقعُ احّمرِ شِفَـاهْ . . . - إيَـاكْ ثُمْ إيَـاكْ . . . ثُمْ إيَـاكْ ! أنْ تَقول لِ إحّدَاهُنْ / انتِ كَ ( . . . ) وَ بَينْ القَوسَينْ إِمّرَاءهْ ، فَقَدْ تَخّسَرهاَ إلَى الأَبدْ ! - تَزَوج الحُبْ يَومَـاً وَ بَعدْ انْ انَجبْ . . . طَلّقَه لِ يبَحثْ عنْ إِمّرَاءهْ ! - قَدْ تَجدُ مَا يُرضي ( الِنسَاءْ ) . . . مَابَين الألفْ وَ اليَـاءْ . - إحذر ! . . . ان تُجاريها في غضبٍ بِمـاَ تَكره . . . فلحظتها سَ تكْرهكْ ! - لاَ عَتبَ عَلىَ التَنَاقضْ ـ فَ تلكَ . . . [ نُـونْ النّسوةَ ] . - لَكمْ .