هذا مشكلتنا نفسر الأمور غلط : ) دآئماً نظرآتنآ شك ريبه! نسيئ الظن! نتوقع الأسوآء بين أي علاقه! بين رجل وفتآة وبين فتآة وفتآة! ما ادري وين نودي بـ أنفسنآ لكن اعجبتني صراحتك بأحد المواقف! يعني نادر احد يجي ويقول انا اخطيت! بالنسبة للأستحقآر ما ادري ليش نصر عليه احياناً وندخل في نيآت النآس! لمجرد تصرف عندنا انه عيب او مرفوض! او ما يجوز لنا !! رغم انه عآدي! يعني كون الشخص مخالف لي ليش استحقره! واستصغره! عشآن كلامه او فعله ما ناسبني! انا وقعت في هالمشكلة ايام المتوسط يمكن والثانوي! بس بعدين فهمت اني من جنبهآ على قولتك انعزآليه جداً بالمدرسة ما احب اختلط وبس ما اشوف البنات من مستوآي ما ادري ليش ترا ما انطلقت إلا بالنت.! يآدوب كونت علاقآت خآرج النت! من بعيد لبعيد واحافظ عليها بذا الشكل بالنسبة للرآحة النفسية. [ الأروآح جنود مجنة ما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف ] هذا أختصآر الرآحة النفسيه إللي نحس فيها لأي شخص نقآبله أو نصآدفه أو إلخ!! الروحين ألتقوآ في السمآء.. في وقت مآ.. فتآئلفوآ .. لما تتقآبل مع الشخص تلاقي نفسك وآآآآآآآآآآو انا مرتآح له ما ادري ليش! أو ارتحت لشيء معين فيه كل هالامور ترجع ان الروحين كانوا متلاقيين قبل بالسمآء ومعروف متى تتلآقى الأروآح وإن فسرً الحديث بشيء آخر.. الحب! وشو الحب! غآلبية النآس تخلط بين [ أرتحت للشخص ] وبين [ حبيت الشخص ] !! طيب الحب انوآع! أي حب بالظبط! فيه حب يصنف تحت بند الرآحة النفسية وفيه حب يصنف تحت الإعجآب! لأنه طريق للحب! يعني تختلف الطرق وكيفية التعآمل معهآ. لكن النفس تخدع القلب بأن هذا حب! وهو مجرد رآحة نفسية لا أكثر! دآئماً كل شخص تلآقيه يرتآح للي يوافق حاجات فيه! لكن ماهو مثله بالظبط لأن كل أثنين مثل بعض يتنافرون لا أعلم سبب التتاآفر ولكن لاحظوهآ فيه مثل يقول [ الطيور على أشكآلهآ تقع ] .. دآئماً ننجذب للشخص إللي يكمل نواقصنآ ونكمل نوآقصه كني طولت الفلسفه نوف شكراً لك من الأشخآص الذين أطرب لقرآءة موضوع لهم. وتعجبني فلسفتك