. :: :: :: وَعَليكم السَــلام وَرَحـمة الله ، اهلاً بِ " رامي السهام " ، اسّبغتْ اوقاتكْ بِمَا تَرضىَ ، :: :: :: " أصعب سؤال " اللي جوابه للأسف مثله ( سؤال ) !! ما هو( تفلسف) !! الا موقف صار واسمع " ثاني بيت" ، البارحه يومه سأل / ( وش ذكرك ذيك الليال ؟ ) كان الجواب بكل بساطه / ( من متى أصلاً نسيت ؟ ) - محمد جار الله السهلي ، :: :: :: الفَلسَفَه . . . وَحَيثُ وُلِدتْ نُعِتت بـِ/ ( مَحَــبّة الحِكّمَـة ) ، فَ يُحُاكُ الخَيط بِ " المَحَبّـةْ " في ثَوبْ الحِكّمَةْ ، - اذاً اشدد قَبّضَتك على " كلاهُمـا " ، وَ اَحِبْ عِلمْ لِ يُهديك حِكّمَتهْ ، خُطوَه إلىَ " الدَاخِلْ " . . . ( بِ إعّتِبَارْ أَنْ كُلْ حَكِيمْ فَيلسُوفْ ) ، / وَ بتوسيع المقصد " اي بِ فَرد الفَلسفَه " لِ تَتَضَمّنْ مجموعه اكّبَر من "المتفلسفين" ! يَردُ السُؤالْ الاهَمْ . . . - هَلْ كُل " فَيلسُوفْ " حَكِيمْ ؟! . . . حِينَمَا يَرتَبِط عِلمْ بِ جَميِعْ اَصنَاف العُلومْ يُراى على انَه ( عِلمْ شَامِلْ ) ، من منظور آخر . . . ( اقصد بِ فَلسفَه اُخرى ) . . . هذا يَعني انْ . . . كُلْ ذا عِلمْ له مَدىَ ، يلتقي بِ الفَلسَفَه فِيْ ( نُقّطَـهْ . . . فَأكّثَرْ ! ) حَيثُ ان الفلسفه ضِمنْ العِلمْ الشَامِلْ ! في البعيد الاكثر قُربــاً ، ومنْ بَابْ فَلسفَه ، التَحلِيلْ للتَفاصِيلْ ، وجّهَاَتْ النظَرْ ، وَالمُحتَوىْ الجَذَابْ ، الدِرَاسَه الْمُغايِرهْ ، البَحثْ عن ْ توسيع المداركْ / .................................................. ................................... . . بَعضٌ مِنْ اَغّراَضِيْ ، - فِي هذاَ الرُكنْ . . . كُشفتْ سِياسَة فَلسَفهْ ! مَا جَاءْ فِيْ الاعّلىَ منْ . . . قَلبْ المَعانِي ، تَحويِرهَا ، النَظَرْ لهَا بِطُرقْ مُختَلِفَه ، كَمَا يُقالْ ( التَفِكير فِي التَفِكيرْ ) ، اَحدْ عَنَاصِرْ الفَلسَفَهْ تَأمُلاً ، في صَدرْ الصفحَة ، - اعّمَقْ العُمّقْ ( مَذّهَبي ) ، حيثُ الْ لا غِنىَ ، اَسّتأذن الفَلسَفَه انْ . . . لا مقام لِ بَناتِكْ " الاسئلة " ذواتْ السَقّفْ الْ لا مَحّدُودْ ! - آمَنتُ بِ الله ، وَ سَلّمتْ بِ ربْ العَرشْ الاعّظَم . . . مالكْ المُلكْ كَيفما كانْ وَ دُونمَاَ سُؤالْ ، فقطْ . . . اطرقي يَا فَلسفَه لِ مُسمَى ( الحِكّمَةْ ) المُستخّلصَهَ منْ دِينيِ . . . كَامِلْ العَنَـانْ ، :: :: :: - راَمِي الِسِهامْ ، زُينت دَومـاً سَماءُ فكركْ ، بفلسفةٍ ذاتْ منطقْ ، تَعّرُجُ بِِهِ إلىَ اَسّمَى مَتَاهَاتِ "الجَمَالْ" ، لاَ حرمنـاَ الله ، رُقِيـاً تمثَلْ بِكْ ، .