:: ندى الأفكار المُتمرّدة هي مايحملنا لأعتابِ تنفُّس البوح لأنكِ هُنا انبثق النور يانقيّة رامي السهام أيّ ضفةٍ من الفقد قد نستسيغ منها إجابةً تكفي ! ولـ أبجديتك التي تضيء هُنا دوماً رونقاً خاص روح المرامـ لو أننا نُدرك النهايات ماكانت حكايا المُحاولاتِ تُحكى ! هناكَ فقد لآ يشبه أيّ شيء آخر . شكراً لـ كلّك يارفيقة الملاك الحالم حينَ تتلآشى الإجابات فَ حتى أعذارَ الغيابِ تحمل الأسئلة ! أشعلتِ شمعةً أنارت حُلكة الغياب لـ قلبكِ