شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة

Quality · 14-02-2009, 01:26 PM

بســــم اللــه الرحمــن الرحيـــم

صباكمــ،،مسأكمــ

استغفار وامطار،،

مدخــ،،ـــــل
ربنا لاتـــــؤاخذنا بما فعل السفــــهاء منا،،،
(عزيزي القارئ :أنت هنا في شخبطه ثائره لاتعرف للترتيب طريق فأن وجدت نفسك غير قادر على المتابعه فغادر متمنيا لي التقدم)

اريــد ان استبيحكم عذرا بأن انـــثر بوحي هنا،،

فلكم اعزائي ان تعتبروهـــا:
فضفضهـ،،
او شخبطهـ،،
او ردة فعل لموقف اداء لانفجار،،
فهي احـــاديث نفسي اردت ان افرج عنها واشرككم فيها،،
،،
،،كثيــره تلك المواقف التي اقف عندها
مصدومه
مذهوله
من حالنا
فالى أي حال وصلنا اليه،،
ذات يوم خلعت عني قناع المجامله وحسن النيه
ذلك القناع الذي يجعلني انظر الى واقعنا بعين الإعجاب والافتخار،،
ذلك القناع الذي خدعني واوهمني بأننا تجاوزنا مرحلة العنصرية و الجاهلية،،
وأننا أصبحنا للإسلام منبراو نبراسا،،وللأخلاق حكاما وأسياد
فكيف نكون عكس ذلك ونحن من بعث فينا سيد الأخلاق
ومتممها،،
فقال عليه من ربه صلاة وسلاما:
(انما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق)
ومن وصفه ربه فقال جل جلاله:(انه لعلى خلق عظيم)
ليس لنا عذرا وقــــد كان منا ابابكر وعمر وعلي وعثمان،،
ليس لنا عذرا وقد كان المهاجرين والانصار لنا أخوان،،
فأين نحن من هؤلاء الذين صالو في الأرض وجالو،،
وملكو العباد والديـــــار،،
واذهلو المشركين والكفار،،
بعد ان جعلو الاخلاق لهم اول خيار،،
ذلك بأنك لاتملك القلوب بالحروب والسيوف ،،
لان أثرها قد يـــــبرى مع الاوقات والظروف،،
فجعـــل الاسلام خياره الاول في الدعوة هو شراء النفـــــوس،،
ليس بمال ورشوة وتزوير،،
ولا بسيف وسجن وجبروت،،،
بل جعل ثمنه احترام النفس البشريه وتقديرها،،
والسمو بها عن الفسق والرذيله ،،
لانه اراد لها حياة طيبه،،، ودنيا سعيده،،،
وأخرة خالدة في جنات رغيده،،
،،
،،
هل سبق وان نظرت الى حالنا بعيــــــن
الناقد المدقق،،
والناصح المقــــــوم،،
بالله عليكـــم كيف هو حال اخلاقنـــا،،،؟؟
ابقــــي منهـــا شيء يذكر،،؟؟
ام انها مجرد تراث نتغنى به ونظن اننا من اهلــــه،،؟؟
هل مازالت الكلمه الشريفه بيننا،،؟؟ام انه اصبح يلزمنا ختم
وتوقيع وحلف وقسم على كل كلماتناو خطواتنا...
من الغريب انه في الجاهليه حيث الجهل والكفر والانحطاط،،
كان لاوجود لصكوك ومحـــاكم وقضـــاء،،
فكانت كلمة الرجل منهم هي
ختمهم وعقدهم لتوثيق الكلام،،،
،،
،،
جميعنـــــا يعلم بأن الاخلاق هي مقياس تقدم الامم،،
لذلك سأسألكم،،
مــــا هو تصنيف امتنا من التقـــدم...؟؟
اكاد اجزم بأن اجابتنـــا تتفق على اننـــا لانزال نحبو
لنلحق بركــــب الحضــــاره والتقــــدم
ولكــــن بعد مـــــــاذا...؟
؟؟
؟؟
بعــــد ان كنا المنبع الذي تستقي منه باقي الامم مواردها
لتحاول الوقـــوف على أرجلها،،
بعد ان كنا النــــهر الجاري الذي طالت فروعه مشارق الارض ومغاربها،،
الله أكبر علينــــا،،تخلينا عن كل ذلك لاننا تناسينا اخلاقنا
وبردت همتنا ،،وعشقنا شهواتنا وأهوائنا
فلم نعد نعرف من ديننا الا صلاة وصيــــام وحج،،
وان كانت الصلاة عند بعضهم قد اقتصرت على مواسم بعينها،،
كرمضــــان،،اوامتحـــان
اوعنــد مرض او ابتلاء،،فتجدهم يهرعون الى ربهم ذليلين ،،باكين معاهدين،،
حتى اذاما نجاهم نسو ماعاهدو عليه،،،
ولم نعد نعـــرف من اخلاقنا الا مايتفـــق مع عادتنا وتقاليدنا،،
فأصبحنـــالانفكر الا في أنفسنا ومصالحنا،،
وضربنا بقيمنا عرض الحائط اذا ماتعارضت مع ابسط امورنا،،
رشوه،،تزوير،،واسطه ومحسوبيه،،ظلم وقهر،،
غني وفقير،،اصيل وخضري،، ،، جميل ودميم
كذب ونفـــاق،،جنسيتي وجنسيتك
وو.........الى مالانهايه
هذي ابرز سمات تعاملنا مع بعضنا في مجتمعانتا في كل نواحيها،،،
عائليه،،اجتماعيه،،تعليميه،،سياسيه،،رياضيه،،اعلاميه
وفي جميع الدوائر الحكوميه
والقطاع الخاص،،
،،
،،
ومــــــع كل تجاوزاتنا وتخبطاتنا وانحرافاتنا،،
لا نســــتر على أنفسنا ونخفي عيوبنـــا،،
بل وصل بنـــا الحد الى أن نجاهر بمعصيتنا ونعلنها على الملأ،،
(واذا ابتليـــــتم فأستترو)
نجاهر باالمعصيه ونعتز بأالاثم وكأننا مخلدون غير محاسبون..
فأصبح البعض ينكر الاحكام ويحرفها ويحورهـــا
لتتناسب مع ميولهم وأهوائهم،،
فحسبنا الله ونعم الوكيل
،،
،،
أين هو ديننـــا
أيـــن هي عـــــروبتنا ونخوتنا
اين هي قيمنا ومبادئنا،،
عندمـــا نرى العرب والمسلمون تنهش لحومهم وأعراضهم ،،
وتقيد حركاتهم وحرياتهم،،وتسلب اموالهم وعقولهم
وتدمر بلدانهم لتنهب ثرواتهم،،وتحجب اعيونهم عن النظر الى أحوالهم
ويصور لهم بأنهم أفضل الامم فيزيدون في الانغماس في ملذاتهم،،
اما آن لنا ان نصحى ونستدرك وضعنا قبل أن يقضى علينا كما قضي على غيرنا ،،ام أننا مازانا نسعى لنحقق اقصى أحلامنا العظمى التي حشدنا لها كل مااوتينا من قوة ومال وإراده لنعوض فيها نقصنا ونرفع من معنوياتنا ونحس بقيمتنا وعروبتنا،،
كأن يحصل منتخبنا على كأس يشفي غليلنا،،او يفوز احد مواطنينا بشاعرالمليون او ينــــــــال الشرف العظيم باالمشاركه في برنامج ستار أكاديمي،،والشرف كل الشرف لو ربح اللقب فنتجمع لنهتف له بكل عبارات الفخروالاعتزازوكأنه قد حصل على جائزة نوبل،،
متـــى ستكبر عقولنا ونطور ذوقنا وفكرنا،،لماذا اصبح طموحنا سطحي وهامشي،،لما اقتصرت نظرتنا الى الحياة على امور ثانويه يفترض أن نستمتع بها مده لنتركها الى ماهو أهم منها،،
لماذا نرى المدارس والجامعات والمكتبات والوزارات وغيرها تشكو من الركودالاهمال وقلة النشاط والعمل ،،بينما نرى النوادي والمقاهي والاسواق والاستراحات تضج بالحركه والحيويه والنشاط الزائد الذي يصل الى درجة الازعاج والاضرار،،
متــــى سنرتقي بعقولنا وتفكيرنا واذواقنا،،ونقبل على العلم ونتعلم لذات العلم وليس لمجرد الحصول على برواز نرضي به غرورنا واهلينا حتى لو دفعنا فيه فلوسنا،،؟؟؟
الم يحن بعد،،، الوقت الذي نستطيع فيه أن نتغلب على أنفسنا وشياطيننا واعــــدائنا،،
متـــــــى سنحقق التوازن في معادلة الحباة،،
الاسلام والاخلاق....و....والدنيا والماديات
نحــــــن لا نريد مجتمع أفلاطوني مثالي،،ولكننـــــــــــــا نريد مجتمع
حيــــــــادي وسطـــــــــــي
دينـــــــي دنيـــــــــــوي
لاأفراط ولاتفريط
................................
الى بنات جنســـــــي،،،،(بنات حواء)؟
الى من نسيت ربها ودينها وخلقها،،وخانت ثقتة أهلها بها،،
ودنست بيدها عفتها وشرفها وكرامتها حتى ولو لم يفتضح أمرها ولم يعلم بها أحد بعد ان تجاهلت خالقها،،
اعلمـــي أخيتي:انك انما تحكمي على وجودك بالاعدام وان كنتي على قيد الحياة،،فجميع من حولك يحتقروك وان اظهرو عكس ذلك وأولهم ذالك الذي أوهمك بحبه وهيامه ،،الى جانب احتقارك انت لذاتك وعدم احترامها،،
.................................
إليك يانصفنا الثانــــــي
إليك يأابن آدم:
متى ستحب لبنات المسلمين ماتحبه لأختك،،ولاترضى عليهم مالاترضاه على محارمك،،
ملاحظــــــــه لابن آدم:
أين ما ذهب رزقك فااتبعـــه ولاتنتظر يأتيـــــك الــــى بابك،،لانه وبكل اسف أصبح ملاحظ أن الفتاة باتت تبحــث وتتغرب من أجل رزقها أكثر من الرجــال،،فنــــرى الأيه انقلبت و اصبحو النساء هم الـــمسئولين عن تكوين الاسر ه والزوج مجرد شكل يكمل الصوره وينقاسمها راتبها...
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قد تتسألون ..ومن انتي لتقيمي من حولك وتحاولي أصلاحهم وتحصري أخطائهم وعيوبهم وانتي لم تخوضي بعد معترك الحياه الصعبه...؟؟
لذلك سأوجيبكم:لانني عضو من هذا المجتمع،،فأذا صلح مجتمعي سأكون أنا وأبناء جيلي جزء من ذلك المجتمع الصالـــح...
ولا أخفيكم أمرا بأن أغلب احلامي لاتخصني بقدر ما تخص من حولي سواء عائلتي اومجتمعي او أمتي،،

مخرج

(ربنا لاتؤاخذنا إن نسينآ أوأخطأنا ربنا ولاتحمل علينآ

إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ملاطاقة لنابه

واعف عنا واغفرنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين)

14-02-2009, 01:26 PM	#1
Quality قناص جديد	{أحــــ،&،ـــوالـ،،} بســــم اللــه الرحمــن الرحيـــم صباكمــ،،مسأكمــ استغفار وامطار،، مدخــ،،ـــــل ربنا لاتـــــؤاخذنا بما فعل السفــــهاء منا،،، (عزيزي القارئ :أنت هنا في شخبطه ثائره لاتعرف للترتيب طريق فأن وجدت نفسك غير قادر على المتابعه فغادر متمنيا لي التقدم) اريــد ان استبيحكم عذرا بأن انـــثر بوحي هنا،، فلكم اعزائي ان تعتبروهـــا: فضفضهـ،، او شخبطهـ،، او ردة فعل لموقف اداء لانفجار،، فهي احـــاديث نفسي اردت ان افرج عنها واشرككم فيها،، ،، ،،كثيــره تلك المواقف التي اقف عندها مصدومه مذهوله من حالنا فالى أي حال وصلنا اليه،، ذات يوم خلعت عني قناع المجامله وحسن النيه ذلك القناع الذي يجعلني انظر الى واقعنا بعين الإعجاب والافتخار،، ذلك القناع الذي خدعني واوهمني بأننا تجاوزنا مرحلة العنصرية و الجاهلية،، وأننا أصبحنا للإسلام منبراو نبراسا،،وللأخلاق حكاما وأسياد فكيف نكون عكس ذلك ونحن من بعث فينا سيد الأخلاق ومتممها،، فقال عليه من ربه صلاة وسلاما: (انما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق) ومن وصفه ربه فقال جل جلاله:(انه لعلى خلق عظيم) ليس لنا عذرا وقــــد كان منا ابابكر وعمر وعلي وعثمان،، ليس لنا عذرا وقد كان المهاجرين والانصار لنا أخوان،، فأين نحن من هؤلاء الذين صالو في الأرض وجالو،، وملكو العباد والديـــــار،، واذهلو المشركين والكفار،، بعد ان جعلو الاخلاق لهم اول خيار،، ذلك بأنك لاتملك القلوب بالحروب والسيوف ،، لان أثرها قد يـــــبرى مع الاوقات والظروف،، فجعـــل الاسلام خياره الاول في الدعوة هو شراء النفـــــوس،، ليس بمال ورشوة وتزوير،، ولا بسيف وسجن وجبروت،،، بل جعل ثمنه احترام النفس البشريه وتقديرها،، والسمو بها عن الفسق والرذيله ،، لانه اراد لها حياة طيبه،،، ودنيا سعيده،،، وأخرة خالدة في جنات رغيده،، ،، ،، هل سبق وان نظرت الى حالنا بعيــــــن الناقد المدقق،، والناصح المقــــــوم،، بالله عليكـــم كيف هو حال اخلاقنـــا،،،؟؟ ابقــــي منهـــا شيء يذكر،،؟؟ ام انها مجرد تراث نتغنى به ونظن اننا من اهلــــه،،؟؟ هل مازالت الكلمه الشريفه بيننا،،؟؟ام انه اصبح يلزمنا ختم وتوقيع وحلف وقسم على كل كلماتناو خطواتنا... من الغريب انه في الجاهليه حيث الجهل والكفر والانحطاط،، كان لاوجود لصكوك ومحـــاكم وقضـــاء،، فكانت كلمة الرجل منهم هي ختمهم وعقدهم لتوثيق الكلام،،، ،، ،، جميعنـــــا يعلم بأن الاخلاق هي مقياس تقدم الامم،، لذلك سأسألكم،، مــــا هو تصنيف امتنا من التقـــدم...؟؟ اكاد اجزم بأن اجابتنـــا تتفق على اننـــا لانزال نحبو لنلحق بركــــب الحضــــاره والتقــــدم ولكــــن بعد مـــــــاذا...؟ ؟؟ ؟؟ بعــــد ان كنا المنبع الذي تستقي منه باقي الامم مواردها لتحاول الوقـــوف على أرجلها،، بعد ان كنا النــــهر الجاري الذي طالت فروعه مشارق الارض ومغاربها،، الله أكبر علينــــا،،تخلينا عن كل ذلك لاننا تناسينا اخلاقنا وبردت همتنا ،،وعشقنا شهواتنا وأهوائنا فلم نعد نعرف من ديننا الا صلاة وصيــــام وحج،، وان كانت الصلاة عند بعضهم قد اقتصرت على مواسم بعينها،، كرمضــــان،،اوامتحـــان اوعنــد مرض او ابتلاء،،فتجدهم يهرعون الى ربهم ذليلين ،،باكين معاهدين،، حتى اذاما نجاهم نسو ماعاهدو عليه،،، ولم نعد نعـــرف من اخلاقنا الا مايتفـــق مع عادتنا وتقاليدنا،، فأصبحنـــالانفكر الا في أنفسنا ومصالحنا،، وضربنا بقيمنا عرض الحائط اذا ماتعارضت مع ابسط امورنا،، رشوه،،تزوير،،واسطه ومحسوبيه،،ظلم وقهر،، غني وفقير،،اصيل وخضري،، ،، جميل ودميم كذب ونفـــاق،،جنسيتي وجنسيتك وو.........الى مالانهايه هذي ابرز سمات تعاملنا مع بعضنا في مجتمعانتا في كل نواحيها،،، عائليه،،اجتماعيه،،تعليميه،،سياسيه،،رياضيه،،اعلاميه وفي جميع الدوائر الحكوميه والقطاع الخاص،، ،، ،، ومــــــع كل تجاوزاتنا وتخبطاتنا وانحرافاتنا،، لا نســــتر على أنفسنا ونخفي عيوبنـــا،، بل وصل بنـــا الحد الى أن نجاهر بمعصيتنا ونعلنها على الملأ،، (واذا ابتليـــــتم فأستترو) نجاهر باالمعصيه ونعتز بأالاثم وكأننا مخلدون غير محاسبون.. فأصبح البعض ينكر الاحكام ويحرفها ويحورهـــا لتتناسب مع ميولهم وأهوائهم،، فحسبنا الله ونعم الوكيل ،، ،، أين هو ديننـــا أيـــن هي عـــــروبتنا ونخوتنا اين هي قيمنا ومبادئنا،، عندمـــا نرى العرب والمسلمون تنهش لحومهم وأعراضهم ،، وتقيد حركاتهم وحرياتهم،،وتسلب اموالهم وعقولهم وتدمر بلدانهم لتنهب ثرواتهم،،وتحجب اعيونهم عن النظر الى أحوالهم ويصور لهم بأنهم أفضل الامم فيزيدون في الانغماس في ملذاتهم،، اما آن لنا ان نصحى ونستدرك وضعنا قبل أن يقضى علينا كما قضي على غيرنا ،،ام أننا مازانا نسعى لنحقق اقصى أحلامنا العظمى التي حشدنا لها كل مااوتينا من قوة ومال وإراده لنعوض فيها نقصنا ونرفع من معنوياتنا ونحس بقيمتنا وعروبتنا،، كأن يحصل منتخبنا على كأس يشفي غليلنا،،او يفوز احد مواطنينا بشاعرالمليون او ينــــــــال الشرف العظيم باالمشاركه في برنامج ستار أكاديمي،،والشرف كل الشرف لو ربح اللقب فنتجمع لنهتف له بكل عبارات الفخروالاعتزازوكأنه قد حصل على جائزة نوبل،، متـــى ستكبر عقولنا ونطور ذوقنا وفكرنا،،لماذا اصبح طموحنا سطحي وهامشي،،لما اقتصرت نظرتنا الى الحياة على امور ثانويه يفترض أن نستمتع بها مده لنتركها الى ماهو أهم منها،، لماذا نرى المدارس والجامعات والمكتبات والوزارات وغيرها تشكو من الركودالاهمال وقلة النشاط والعمل ،،بينما نرى النوادي والمقاهي والاسواق والاستراحات تضج بالحركه والحيويه والنشاط الزائد الذي يصل الى درجة الازعاج والاضرار،، متــــى سنرتقي بعقولنا وتفكيرنا واذواقنا،،ونقبل على العلم ونتعلم لذات العلم وليس لمجرد الحصول على برواز نرضي به غرورنا واهلينا حتى لو دفعنا فيه فلوسنا،،؟؟؟ الم يحن بعد،،، الوقت الذي نستطيع فيه أن نتغلب على أنفسنا وشياطيننا واعــــدائنا،، متـــــــى سنحقق التوازن في معادلة الحباة،، الاسلام والاخلاق....و....والدنيا والماديات نحــــــن لا نريد مجتمع أفلاطوني مثالي،،ولكننـــــــــــــا نريد مجتمع حيــــــــادي وسطـــــــــــي دينـــــــي دنيـــــــــــوي لاأفراط ولاتفريط ................................ الى بنات جنســـــــي،،،،(بنات حواء)؟ الى من نسيت ربها ودينها وخلقها،،وخانت ثقتة أهلها بها،، ودنست بيدها عفتها وشرفها وكرامتها حتى ولو لم يفتضح أمرها ولم يعلم بها أحد بعد ان تجاهلت خالقها،، اعلمـــي أخيتي:انك انما تحكمي على وجودك بالاعدام وان كنتي على قيد الحياة،،فجميع من حولك يحتقروك وان اظهرو عكس ذلك وأولهم ذالك الذي أوهمك بحبه وهيامه ،،الى جانب احتقارك انت لذاتك وعدم احترامها،، ................................. إليك يانصفنا الثانــــــي إليك يأابن آدم: متى ستحب لبنات المسلمين ماتحبه لأختك،،ولاترضى عليهم مالاترضاه على محارمك،، ملاحظــــــــه لابن آدم: أين ما ذهب رزقك فااتبعـــه ولاتنتظر يأتيـــــك الــــى بابك،،لانه وبكل اسف أصبح ملاحظ أن الفتاة باتت تبحــث وتتغرب من أجل رزقها أكثر من الرجــال،،فنــــرى الأيه انقلبت و اصبحو النساء هم الـــمسئولين عن تكوين الاسر ه والزوج مجرد شكل يكمل الصوره وينقاسمها راتبها... ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، قد تتسألون ..ومن انتي لتقيمي من حولك وتحاولي أصلاحهم وتحصري أخطائهم وعيوبهم وانتي لم تخوضي بعد معترك الحياه الصعبه...؟؟ لذلك سأوجيبكم:لانني عضو من هذا المجتمع،،فأذا صلح مجتمعي سأكون أنا وأبناء جيلي جزء من ذلك المجتمع الصالـــح... ولا أخفيكم أمرا بأن أغلب احلامي لاتخصني بقدر ما تخص من حولي سواء عائلتي اومجتمعي او أمتي،، مخرج (ربنا لاتؤاخذنا إن نسينآ أوأخطأنا ربنا ولاتحمل علينآ إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ملاطاقة لنابه واعف عنا واغفرنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين) التوقيع: إلهي لاتعذبني فإني مقر بالذي قد كان مني،، فمالي حيلة إلا رجائي لعفوك إن عفوت وحسن ظني،، وكم من لي زلة في البرايا وأنت ذو فضل ومني،، إذا فكرت في قدمي عليها عضضت أناملي وقرعت سني،، يظن الناس بي خيرا وإني لشر الناس إن لم تعف عني،، (لاأله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) التعديل الأخير تم بواسطة Quality ; 14-02-2009 الساعة 01:28 PM